ففي باب دراسات
وبحوث نذكر الأسلوب والأدب والقيمة ليوسف سامي اليوسف حيث يقول: لعل الغاية الكبرى للناقد الفذ أن تكون الالتقاء بنبض الحياة، بل بكل ما هو حي وله سمات النضارة والبهاء، داخل اللغة الأدبية الحية، حتى كأنه يبتغي النفاذ إلى مخابئ الأسرار التي يتدفق منها روح الوجود وهذه مهمة عسيرة ولا يقوى على إنجازها إلا من كان حياً على الأصالة حقاً.
وفي باب بيت الشعر نذكر: (كمجلس العزاء وافرا، قلب يغني لو بكى، شموس لمكتب عنبر. من أناشيد الغيوم الزاجلة- هذا الذي سميت).
أما في باب بيت السرد فنذكر: (صباحات أرملة- المدينة مخنوقة- المقبرة- يوسف الملك- كنت هناك يا سميحة- الدمى).
بالإضافة إلى ذلك هناك باب متابعات تضمن عناوين: (رصيف الغضب- سحر الغنانية والسلام الروحي- شمس الدين...ودوائر الماء المتوالد، حديقة على شاطئ القلب).