ووفقاً للوقائع فإن ثمة إجماعاً على نجاح الحملة بكل المقاييس ولاقت ارتياحاً كبيراً وفي نفس الوقت عبرت المنظمة عن حرص شبيبة الوطن على التعبير عن حبهم لوطنهم ووعيهم لدورهم في تمتين جبهته الداخلية في مواجهة جميع المحاولات التي تستهدف إضعاف الاقتصاد الوطني وزعزعة استقرار صرف الليرة السورية.
(الثورة) رافقت وقائع التبرع وسجلت الانطباعات التالية، محمد سعيد خلف أمين فرع الشبيبة بالحسكة : من خلال حملة دعم الليرة السورية التي انطلقت تحت شعار (من مصروف جيبي أدعم ليرتي) بلغت حصيلة هذه الحملة 21 مليوناً و18 ألف ليرة سورية وطبيعي أن الهدف من دعم الليرة السورية هو رفد الاقتصاد الوطني والعملة السورية بدعم يجعلها ثابتة أمام العملات الأخرى.
علي غشام العبد الله مدير فرع المصرف العقاري بالحسكة : الغاية من دعم الليرة السورية هو دعم الاقتصاد الوطني والمحافظة على قيمة الليرة السورية مقابل الدولار الأميركي وثبات استقرارها في ظل الظروف الراهنة وسيبقى الاقتصاد الوطني متيناً وقوياً.
فواز لولو : واجب على كل مواطن المحافظة على هذا الوطن بالفعل وليس بالكلام والحملة الوطنية لدعم الليرة السورية تقتضي من الجميع العمل يداً واحدة لتطويق الزعزعة وإعادة المياه لمجاريها الطبيعية.
اوديشو دنخا :إن دعم الليرة السورية لتقوية الوحدة الوطنية و لدعم الاقتصاد الوطني وجعل سورية قوية لمواجهة كل المؤامرات التي تحاك ضد سورية.
داريوس فيلو عضو فرع الشبيبة :الاقتصاد الوطني دعامة المجتمع والليرة السورية هي إحدى دعامات الاقتصاد، ووفاء للوطن الغالي نعمل اليوم على دعم أحد أركان البيت السوري وهو تعبير بسيط عن محبتنا للوطن وقائد الوطن والشهداء الأبرار .