حيث اقتصرت الخطة على مادة التفاح مقدرة تصدير حوالي 500 طن.. في حين كانت المؤسسة صدرت العديد من المواد العام الفائت منها اضافة للتفاح كميات لا بأس بها من الحمضيات والخضار والفواكه..
وغابت مواد اللحوم من الغنم المحلي والخراف الحية والعجل الحي ولحم العجل والفروج والسمك عن خطة صادرات المؤسسة للعام الثاني على التوالي مما أدى لانخفاض ايراداتها.
ساهم الى جانب ذلك زيادة الانفاق على حساب الرواتب والأجور وارتفاع أسعار المنتجات الزراعية محلياً وضعف الصادرات لارتفاع اسعار المواد محلياً وعدم القدرة عن المنافسة اضافة الى بيع المواد الرئيسية بدون هامش ربح بناء على توجيهات الجهات الوصائية.