|
|
دمشق رقــــــــابة تساؤل مبرر يتساءل قاطنو سكان حي السيدة عائشة عن أسباب إغلاق الصالة التابعة للمؤسسة العامة الاستهلاكية الكائنة بجانب الجامع القيصري في مدينة دمشق منذ عدة أشهر، ورغم أن المشرفين على الصالة تفقدوها،ووعدوا بإعادة افتتاحها، إلا أنه لم تتخذ أي إجراءات فعلية على أرض الواقع، علماً أن المؤسسة كانت توزع المواد المقننة وتوفر على سكان الحي الذهاب إلى صالات أخرى بعيدة. مدير عام الاستهلاكية هاجم الذيب أكد في اتصال هاتفي أنه تم صيانة الصالة وتأهيلها بما يتناسب وتقديم الخدمات للمواطن إلا أن هناك ما يحول حالياً لافتتاحها على أن يتم ذلك لاحقاً. خريجوالإحصاء الرياضي البرامج المهمة التي أطلقتها الحكومة منذ مدة كتشغيل الخريجين الشباب وإعطاء فرصة لهم في الحصول على فرصة عمل وبالطبع فإن الأعداد الكبيرة للمتقدمين مقارنة بعددالفرص والوظائف الشاغرة لا يمكن أن يكون حجر عثرة في طريق إكمال هذا المشروع باعتباره دائماً ومستمراً لكن أن يهمل أحد الاختصاصات ولا يطلب فهذا إجحاف بحق من درس وتعب في الحصول على شهادته. كما يقول خريجو اختصاص الإحصاء في كلية العلوم بجامعة دمشق، مؤكدين أنه تم إجراء مسابقات ضمن برنامج تشغيل الشباب لعام 2012 – وجميع الاختصاصات مطلوبة من (عربي ولغة انكليزية ورياضيات ) إلا أن اختصاصهم لم يدرج ضمن برامج التشغيل ما حرمهم فرصة الحصول على العمل، متسائلين لماذا لا يطلب الاختصاص في العقود والمسابقات التي تجريها الجهات الحكومية ولاسيما وزارة التربية باعتبار خريج الإحصاء وظيفته الأساسية تدريس مادة الرياضيات، الأمر الذي يتطلب من القائمين على هذا البرنامج لحظ هذا الاختصاص المهم، وإدراجه في البرنامج كي لا يحرموا من فرصة الحصول على عمل. الزاهرة.. كهرباء ونظافة من جهة ثانية يشكو أهالي الزاهرة القديمة- مقابل المركز الثقافي، افتقاد النظافة، وانتشار الأوساخ لعدم وجود الحاويات المخصصة لرميها، ما يدفع لوضع مخلفات المحال في الطريق. وما يزيد الطين بلة عدم قيام عمال النظافة بواجبهم الوظيفي بإزالة القمامة بشكل كامل.كما أشارت الشكوى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن الحارات الداخلية في وقت مبكر من المساء مايؤثر على القاطنين. إهمال متعمد أما أهالي حي ركن الدين – حارة المتينية فيشيرون لوجود مشكلة قديمة تتعلق بمياه الصرف الصحي التي بدأت تنساب بشكل عشوائي في حارتهم بسبب انسداد فتحات الصرف الصحي في الشارع الرئيسي، ويؤكدون أنهم تقدموا بأكثر من شكوى إلى الجهة المعنية ولكن دون استجابة وهم يطالبون معالجة المشكلة بشكل جذري وإنهاء معاناة القاطنين. سميحة المرهش
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
