|
حينَ يتعثرُ بك ِ... قلبي رسم بالكلمات أقاسي الغربة َ عن وحي المكان أتلمسُ مفاتيح َ الوصل ِ وأسائل ُ الواقفين عن سرد ِ الحكاية ِ والوارثين َللظل ِالمُخيم ِعلى الرؤية ِ العاكفينَ على نول ِ الحياة ِ ... عن مهبط ٍ للحب ِ حين يتعثر ُ بك ِ... قلبي *** تتهادى سفن ُ وجدي على شطآن ِ الوحدة تذوي عيون ُ انتظاري وقد هدَّها القلق اليابسة ُمثل البحر ِ موج ٌ وخفايا النفس ِ الأمَّارة ِ بخطايا العشق *** أعود ُ ... والعَود ُ محْكَم ٌ بالأقفال ِ المنسيّة ِ على هامة ِ الهجر ِ أرتأي القيامة َوأحنث ُ بوعدي لخاتمة ِ الحزن ِ حين َ يطرق ُ في ذهول ٍ علي َّ باب َ الدهر ِ *** ماذا أقول ُ؟ والقلب ُ مطيتي إليك ِ *** وجودي يلم ُ عدمي وعدمي عراء ٌ يستجدي البقاء َ وأنا بين ذاك َ وذا حد ٌ لا تحتويه ِ الحدود ُ محترقا ً مثل َ الفراشة ِ بنورك ِالعَذْب ِ
|