تقع مدينة تدمر وسط سورية و تلقب بعروس الصحراء ويبلغ عدد سكانها /103836/نسمة و تبعد عن دمشق حوالي /250/ كيلو متراً تتبع ادارياً لمحافظة حمص و من معالمها الأثرية «القلعة الكبيرة- الأعمدة التذكارية».
وعن المشكلات القائمة التي أشار إليها قاصدو الاستراحات المتواجدة فيها استغلال مالكيها لحاجة المسافرين أثناء توقف الرحلات القادمة من محافظة الحسكة لمدة تتراوح بين /15-20/ دقيقة لتزويد المسافرين بما يحتاجونه من طعام أو شراب إلا أن أصحاب الاستراحات يقومون برفع أسعار المواد دون حسيب أو رقيب، الأمر الذي يستدعي المراقبة من قبل مديرية التموين منعاً لاستغلال حاجة المواطن.
محصول الذرة الصفراء في خطر
ساهم قرار الحكومة باستلام محصول الذرة الصفراء بأسعار تشجيعية في زيادة المساحة المخطط زراعتها في محافظة الرقة، ، حيث بلغت هذا العام 26 ألف هكتار بزيادة /3/ آلاف هكتار عن الخطة لكن ماحصل للمزارعين لم يكن بالحسبان حيث إن مركز التجفيف التابع للمؤسسة العامة للأعلاف يحتاج يومياً لكمية 75 ألف ليتر مازوت لتشغيل المجففات وهذه الكمية لاتصله مايجعله يتوقف عن استلام الكيمات المقرر استلامها فحتى الآن لم يستلم سوى ربع الكمية المقرر استلامها ولأن محصول الذرة حساس لايمكن تخزينه رطباً ويضطر الفلاح لبيعه في الأسواق بسعر 10-15 ألف ليرة للطن في حين إن المؤسسة تستلمه بـ23 ألف ليرة مايسبب خسائر للمزارع من جهة ولمربي الدواجن الذين هم بأمس الحاجة لهذا المحصول الاستراتيجي في تأمين الاعلاف الخاصة لتربية الدواجن ويأمل المزارعون من الجهات المعنية العمل بسرعة لتأمين حاجة المجففات من المازوت كي لايتم التوقف عن العمل .
يطالبون بتوسيع المخطط التنظيمي
بسنديانة إحدى قرى بلدة القطيلبية في مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية، تقع على السفوح الغربية لجبال اللاذقية، يعمل معظم سكانها بالزراعة وتربية الأبقار البلدية والماعز، يطالب قاطنوها بتوسيع المخطط التنظيمي للقرية وتحسين الطرقات الرئيسية والزراعية التي تم شقها منذ سنوات عديدة لسهولة وصولهم إلى أراضيهم الزراعية.
هموم خدمية.. خان أرنبة
خان أرنبة إحدى بلدات محافظة القنيطرة، يبلغ عدد سكانها قرابة عشرين ألف نسمة يعمل معظمهم بالزراعة تنعم البلدة بالخدمات الضرورية وخاصة الطرقات الزراعية التي قامت مديرية الخدمات الفنية بشقها لتخديم الأراضي إلا أن هناك بعض الوصلات مابين الطرق الزراعية والرئيسية تفتقد للتزفيت كما هو حال طرقات تل الصباحي بخان أرنبة، وأشار القاطنون إلى الأعطال المتكررة للخطوط الهاتفية.
وأكد السكان ضرورة زيادة مخصصاتهم من مادة الاسمنت ولاسيما أن المحافظة تشهد نقصاً حاداً بالمادة المذكورة كما نوهوا إلى تقصير البلدية من ناحية النظافة حيث لاتقدم بواجبها بترحيل المخلفات.