وليس لأي تبعات خلافية بين الجهازين الإداري والفني, كما رشح من أخبار ومعلومات!!
قبل وقت قصير كانت الشكوى في النادي مختزلة في الشح المادي وفراغ صندوق النادي والديون المتراكمة!
والآن وبعد تدفق الأموال المتأتية من الرعاية والاستثمار, تحولت المعاناة إلى بعدها الفني كما قال المدرب ومدير الفريق وتحديداً لقصر فترة الإعداد وخلو القائمة من هداف يترجم الفرص الضائعة, والوعود أن يتم سد هذه الثغرة في المدى القريب وأن يبدأ الخط البياني للفريق بالتصاعد وتتحسن النتائج ويعود إلى مكانه الطبيعي بين فرق المقدمة!
هذا ماستكتشفه قادمات الأيام وستوضحه بجلاء من خلال الأداء والنتائج وفي حال بقيت الأمور على ماهي عليه فستكون الشائعات حقائق مغيبة, والتصريحات الرسمية مجرد فقاعات صابون الغرض منها التورية على الإشكاليات المتراكمة والمستعصية.