وأصبحت هذه الأرض مكباً للنفايات ومرتعاً للقوارض والحشرات ومايزيد الطين بلة انتشار الزواحف والأفاعي, هذا ناهيك عن انتشار الروائح الكريهة.
يأمل سكان المنطقة المذكورة أعلاه من الجهات المعنية في محافظة ريف دمشق النظر في شكواهم المرسلة إلينا وذلك حفاظاً على البيئة ليس إلا.
مطلب..محق..
وتضمنت الشكوى رسالة أخرى من معلمات تجمع طيبة في منطقة جوبر يأملون فيها من مديرية تربية دمشق إقامة روضة لأبنائهن قريبة من تجمعهن.
علماً أنه سبق ورفعن شكوى يطالبن فيها بإشادة روضة أسوة بغيرهن من العاملين في دوائر الدولة .
فهل من مجيب?! نأمل ذلك.