الشاعر جمال المصري ألقى نصوصا غلبت عليها التفعيلة والموسيقا المتناغمة تغنى فيها بجمال دمشق وحضارتها وصمودها كانت ركيزتها العاطفة والصور.
وهيمن على قصائد الشاعر الدكتور أسامة حمود حب الوطن وفق أسلوب الشطرين مستخدما حرف الروي المناسب معتمدا على رموز وطنية سورية لإيصال الأفكار التي يريد بسياق منطقي مترابط.
كما قدمت الشاعرة إيمان موصلي نصوصا نثرية بأسلوب شعري ودلالات عالية تناولت خلالها قضايا إنسانية واجتماعية ولا سيما ما يطال واقع المرأة وما تعرضت له جراء الحرب على سورية.
وجاءت نصوص الشاعر قاسم فرحات حول مواجهة الاحتلال الإسرائيلي والإرهاب بأسلوب التفعيلة والشطرين ليعبر عن تلاحم الكلمة مع المقاومة بطريقة اعتمدت العاطفة والحماسة.