فضلاً عن إقرار زيادة القبول الجامعي للعام الدراسي 2011-2012 في الجامعات الحكومية بنسبة تتراوح مابين 6-10? واعتماد الشهادات التي تمنحها الجامعة الافتراضية السورية لتمكين الحاصلين عليها من الانتساب إلى عضوية الهيئة التعليمية وزيادة مخصصات هيئة التسليف الطلابي من 25 مليون إلى 400 مليون ليرة لتوزع في إطار القروض والإعانات الطلابية وتخصيص قسم منها كقروض طلابية لشراء الحواسيب وافتتاح مركز للغة العربية لغير الناطقين بها في جامعة الفرات وتدشين مركز معالجة الأورام وأجهزة المعالجة الشعاعية والتوسع في مشفى الكندي بجامعة حلب بتكلفة 4400 مليون ليرة، ولو أردنا ذكر ما أنجز في هذا القطاع التعليمي الهام خلال العقود الخمسة الماضية لاحتجنا إلى مجلدات لكن يكفي أن نقول بأن بلدنا آمن بضرورة توفير التعليم بمراحله المختلفة لأعلى الدرجات لكل أبنائه وبشكل شبه مجاني.‏‏