لايتقيدون بخط سيرهم
عين المواطن الاثنين 28/1/2008 ميساء السليمان على ما يبدو أن مزاجية السائقين مستمرة وعلى جميع الخطوط العاملة في محافظة دمشق وريفها فالسائق يحدد خط سيره على مزاجه ولاتزال معاناة المواطنين مستمرة في الانتظار الطويل
ونخص بالشكوى منطقة زاكية التابعة لمحافظة ريف دمشق حيث يقوم السائقون باختصار خطهم من البرامكة الى زاكية دون الوصول الى المساكن العسكرية والتي لاتبعد كثيراً عن المنطقة المذكورة ما جعل المواطنين ينتظرون طويلاً ميكروباصاً يقلهم الى البرامكة لذا يتساءل مرسلو الشكوى: لماذا لاتقوم الجهة المعنية بمراقبة هؤلاء السائقين ومنعهم من التجاوزات غير القانونية والتقيد بمايمليه عليهم نظام السير وشروطه .
ظاهرة مزعجة
يقوم كشاشو الحمام في منطقة الريحان التابعة لمدينة دوما في محافظة ريف دمشق بإزعاجات للجوار من خلال صفيرهم المزعج ورميهم الحجارة إضافة الى الوقوف على الأسطح ومنع الجيران من الخروج الى الشرفات ناهيك عن المشاجرات والمشاكل اليومية التي تنشب بينهم. ورغم الشكاوى العديدة الى الجهات المعنية لاتزال الظاهرة مستمرة لذا يأمل المواطنون معالجة هذه الظاهرة واتخاذ الاجراءات اللازمة بحق المخالفين. تعليقات الزوار |
| يرجى إيلاء الموضوع ولو أصغر قدر من الاهمية ولكم ال |  Gladiator.AlQttan@HotMail.Com | 28/01/2008 09:50 | إلى السادة المسؤولين بوزارة الداخلية وخاصة بما يهم حركة المرور و الضابطة بفرع مرور دمشق أفيدكم
تكثر في الفترة الأخيرة عمل آليات ميكرو باصات و باصات كبيرة على الخطوط الموجودة بمحافظة دمشق وأهمها (مزة جبل كراجات و يرموك كراجات و قدم عسالي ابن النفيس) وهذه الآليات بنسبة كبيرة غير عاملة على الخط بشكل نظامي وإنما تعمل لقاء دية تدفع للشرطة الموجودين أو تستغل فترة العمل بساعات الذروة حيث يدخل الحابل بالنابل والخطر بعمل هذه الاليات هو عدم احترام أي شيء اسمه كرامة انسان فهي ليست مضطرة للوصول إلى نهاية الخط لا وبل يمكن ان ينزل السائق الركاب بأي لحظة بسبب او بغير سبب وبوقاحة أو دهاء ولا يستطيع المواطن الحصول على حقه بالحصول على توصيلة لقاء ما دفع بسبب ان هذا الباص غير مسجل أصلا على هذا الخط والادهى من ذلك انك تجد سائقين على باصات تحمل أرقام مؤسسة النقل الداخلي بمحافظة دمشق ولا يوجد حصالة بالباص ولا كروت وإنما سائق أو معاون يضع الغلة او المحصول بجيبه و بعيد عن المؤسسة التي دوما لا تعرف سبب خسارتها وتتجاهل عن باصاتها وسائقيها
فأكثر من مرة نصعد بباص يحمل رقم عادي تابع لمؤسسة النقل وهذا الباص أما مزور أو مستأجر بعدم وجود ضابط والنقود بجيب السائق وبدون وجد آلة قطع تذاكر أصلا
والميكرو باصات الصغيرة وخاصة الموجودة على خط يرموك كراجات تتنافس فيما بينها والغلبة للباص الغير نظامي لأنو بأي وقت ينزل ركابه و يذهب حيث يريد فيما الباص النظامي تقع الطبشة براسه إما بدخان متصاعد أو ... او ....
|
|
|
|