مصيرها الاهتراء.. والرصيف هو البديل..!!
شؤون محلية الأحد 21/9/2008 عادل عبد الله في وقت يفتقر فيه العديد من الاحياء والشوارع بدمشق وريفها الى حاويات للقمامة نجد ان تلالا من الحاويات تكدست فوق بعضها وبكافة احجامها وانواعها في مديرية نظافة دمشق.
ولاشك انه من الاسباب العديدة التي تدفع المواطن لرمي القمامة على الارصفة او جانب اعمدة الكهرباء وفي زاوية بين الابنية السكنية عدم وجود الحاويات ما ينعكس سلبا على النظافة العامة والصحة والمنظر العام الجمالي للعاصمة وضواحيها.
فهل مصير الحاويات القابعة بلا عمل الصدأ والتلف تحت تأثير العوامل الجوية ام سيكون لها دور في الاحياء والشوارع ويتم توزيعها ويتقيد المواطنون بالتالي بوضع القمامة فيها...?!
|