|
|
ردود رسمية مراسلون إشارة إلى المقال الذي نشر بصحيفتكم العدد 13769 بتاريخ 23/11/2008 الصفحة الثالثة عشرة بخصوص عدم صلاحية كراج البرامكة القديم «الزبداني » لباصات الاتحاد العربي للنقل البري نبين الآتي : بتاريخ 27/11/2008 قامت مديرية هندسة المرور في محافظة دمشق مشكورة بتخصيص شركة الاتحاد العربي للنقل البري بموقف للحافلات المنطلقة من البرامكة إلى مطار دمشق الدولي في موقع (البرامكة جنوب وكالة سانا- مدخل شركة الكرنك القديم ) واعتبارا من تاريخ 1/12/2008 قامت الشركة بإخلاء مكاتبها داخل كراج البرامكة والذي كان يعرضها إلى شكاوى الإخوة المواطنين ونقلت موقف خط المطار إلى الموقع المذكور الدراسة الفنية والاستملاك جاهزان اشارة للشكوى المنشورة في صحيفة الثورة العدد 13758/تاريخ 10/11/2008 تحت عنوان لو كنت مسؤولا: فإننا نبين ما يلي: لقد تم عام 2008 اتخاذ الاجراءات اللازمة لاستملاك موقع تحويلة بحنين من أجل اخراج طريق عام طرطوس -الشيخ بدر خارج بلدة بحنين حيث تم الحصول على كافة الموافقات الاولية اللازمة وحاليا اجراءات الاستملاك في مراحلها الاخيرة ومن المتوقع الانتهاء منها خلال شهرين من تاريخه وقد تم اقتراح إدراج مشروع تحويلة بحنين في أولويات خطة عام 2009 علما أن الدراسة الفنية جاهزة مع كامل الاضبارة التنفيذية. وزارة النقل ألقي القبض على المتورطين اشارة لما نشر في العدد رقم 13759 الصادر بتاريخ 11/11/2008 تحت عنوان «متعهد لدى شركة كهرباء حلب يشترك في سرقة الكابلات النحاسية». نعلمكم انه بتاريخ 1/11/2008 الساعة 8،30 صباحا ورد اعلام هاتفي من احد المواطنين في محلة جب الجلبي- الزبدية حول قيام بعض الاشخاص بالحفر من اجل سرقة كابلات نحاسية عائدة لشركة كهرباء حلب فتم ابلاغ قسم الشرطة المختص من قبل المهندس المناوب فتم القاء القبض على بعض الاشخاص المتورطين وذلك من قبل الشرطة وتم كتابة محضر ضبط بالحادث وجلبت المواد «الكابلات النحاسية» وسلمت لمستودعات الشركة اصولا. الشركة العامة لكهرباء محافظة حلب اتخذت الإجراءات اللازمة بحق المعاصر المخالفة اشارة الى ما نشرته صحيفتكم بعددها 13762 تاريخ 14/11/2008 تحت عنوان «قضايا خدمية معلقة في طرطوس» الذي اشارت فيه كاتبة المقال لعدد من المواضيع التي ناقشها مجلس المحافظة من بينها مشكلة تلوث مياه الشرب في اكثر من نبع بمخلفات معاصر الزيتون كمشروع بئر تيشور الذي اوقف الضخ منه منذ 15 يوما. وتوضيحا لهذا الموضوع فإن مؤسسة مياه طرطوس تبين مايلي: اوضحت المؤسسة في ردودها السابقة خلال شهر تشرين الأول الماضي الى الجهات المعنية والصحف الرسمية ومنها صحيفة الثورة مشكلة التلوث بمخلفات معاصر الزيتون الذي حصل في بعض مشاريع مياه الشرب حيث قامت لدى اكتشافه من خلاله تحاليلها الدورية على مياه المشاريع بايقاف الضخ من مشروعي الشماميس وتيشور وبدأت باجراءات سريعة عملية التنظيف للمشروعين لمعالجة التلوث بالضخ خارج الشبكات وتم اعلام السيد محافظ طرطوس لاتخاذ الاجراءات اللازمة بحق اصحاب المعاصر المخالفة التي تم اغلاق عدد كبير منها بقرارات من السيد المحافظ حماية لمصادر مياه الشرب من التلوث. وبنتيجة الاجراءات التي قامت بها المؤسسة اعيد مشروع الشماميس الى الخدمة بعد توقيف الضخ منه عدة مرات والتأكد من سلامة مياهه وصلاحيتها للشرب. اما مشروع مياه تيشور فما زال الضخ منه متوقفاً بسبب تسرب مخلفات معاصر الزيتون والصرف الصحي الى حوض البئر وتتابع المؤسسة عمليات التنظيف واجراء التحاليل المستمرة لاعادته الى الخدمة. تجدر الاشارة الى قيام المؤسسة بتأمين مياه الشرب الى القرى التي اوقف الضخ عنها من خلال مصادر مائية احتياطية من المشاريع المجاورة وعن طريق الصهاريج. تؤكد المؤسسة في هذا السياق ان مشكلة التلوث ستبقى قائمة إذ لم يتقيد أصحاب معاصر الزيتون بالتعليمات الصادرة لمعالجة مخلفات المعاصر وخاصة القرار 190/ت لعام 2007 الصادر عن وزارة الزراعة اضافة الى ضرورة الاسراع بتنفيذ محطات المعالجة للصرف الصحي في محافظة طرطوس حماية لمشاريع مياه الشرب والمصادر المائية من التلوث. المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بطرطوس الأزمة موجودة ونعمل على حلها السيد رئيس تحرير صحيفة الثورة اشارة الى الشكوى المنشورة في صحيفتكم رقم 13751 تاريخ 2/11/2008 تحت عنوان «أزمة نظافة ومياه في زملكا» بخصوص وضع المياه في مدينة زملكا نحيطكم علما أنه للاسباب التالية:( قدم شبكة المياه الحالية- عدم وجود خزانات مياه عالية- ازدياد الكثافة السكانية لبلدة زملكا) مرت زملكا بأزمة مياه وحاليا فإن مؤسسة مياه ريف دمشق تقوم بالآتي: الاسراع بتجهيز الآبار المنفذة (بئر صالة الليالي- بئر جامع الحسين) والعمل على حفر وتجهيز عدة آبار (خاصة في المناطق التي تظهر فيها الأزمة اكثر من سواها) مثل :(حارة المعصرة- حارة يحيى قرب المقسم -حارة الاشراف) كما يتم اعادة تأهيل بعض الآبار مثل :بئر المدارس رقم 1 على الشارع العام وبئر جامع التوفيق في المزرعة وايضا يتم التعاون مع بلدية زملكا لايجاد مواقع الخزانات العالية وتسليمها لمؤسسة مياه ريف دمشق وبالتالي استكمال مشروع دراسة استبدال شبكة مياه زملكا لتنفيذه في اقرب مدة ممكنة. المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة ريف دمشق تم إنذار أصحاب المعامل بالانتقال إلى المدينة الصناعية إشارة إلى ما ورد في صحيفتكم بعددها رقم 13741 تاريخ 20/10/2008 بعنوان ( رأفة بمياه الداعياني) في صفحة الشؤون المحلية والذي يشير إلى تسبب مخلفات معامل الرخام والدباغات بإغلاق مجرى نهر الداعياني وقيام ورشات العمل بتعزيل النهر وإزالة التعديات من خلال لجنة المعامل... نشير إلى أن مشكلة إطلاق معامل الرخام مياهها المشبعة بمسحوق الرخام إلى نهر الداعياني مشكلة مزمنة وكذلك مخلفات الدباغات وتسبب انتشاراً للروائح والحشرات وتلوثاً للهواء والتربة في المناطق الممتدة على طول النهر من مقسمه في الزبلطاني وحتى بلدة حمورة والحل برأينا يكمن في منع المعامل والدباغات من إلقاء مخلفاتها إلى النهر وقيامهما بتنفيذ أحواض تهدئة بالنسبة لمعامل الرخام لترسيب المسحوق وإطلاق المياه النظيفة إلى المجرى ووحدات معالجة بالنسبة لمياه الدباغات لكل دباغة على حدة لتنقية المياه وإطلاقها نظيفة إلى المجرى. علماً بأننا على مدى السنوات الاخيرة قمنا بأعمال التعزيل والتنظيف لمجرى النهر من المخلفات مرات عديدة ولا نكاد ننتهي من العمل في نهاية المجرى حتى يمتلىء النهر من بدايته وبالتالي الاضطرار إلى الاستمرار في أعمال التعزيل على مدار الساعة ... وقد قامت محافظة ريف دمشق مشكورة بإنذار كافة المعامل والدباغات المتواجدةعلى ضفتي النهر بالإغلاق وضرورة الانتقال إلى المدينة الصناعية في عدرا مما يعني حل المشكلة والتخلص من مصادر المياه الملوثة التي تسبب المشكلة والأمر وفق توقعاتنا لايتعدى بضعة أشهر تلزم لإغلاق المعامل والدباغات ونقلها إلى المدينة الصناعية في عدرا وفق توجهات محافظة ريف دمشق. مدير الموارد المائية في محافظتي دمشق وريفها الهاطل المطري الكبير غير المتوقع هو السبب ردا على ما نشربالعدد رقم/13735/ تاريخ 13/10/2008 بعنوان :أمطار حلب الأخيرة -اختناقات مرورية وأضرار فادحة نبين لكم ما يلي : أفاد المنسق العام للمديريات الخدمية بأنه: بلغ معدل هطول المطر/ 53 /ملم يوم وفق بيانات مرصد مديرية الزراعة الموجود ضمن المدينة: بلغ معدل الهطول المطري خلال العاصفة/20/ ضعف الطاقة الاستيعابية الوسطية لشبكة الصرف الصحي المنفذة في مدينة حلب والبالغ (15ملم/يوم ) وفق معلومات دائرة الدراسات في مجلس المدينة، وحوالي سدس الهطول المطري السنوي لمدينة حلب. أدى إلى تدفق مسيلات مائية غزيرة من الأحواض الساكبة المرتفعة إلى المناطق المنخفضة وتحول معظم المحاور الرئيسية إلى مجرى مسيل مائي والذي تجمع في الأماكن الأقل انخفاضا في المدينة وهي (جسر تشرين- ساحة الجامعة -فرع الحزب -الفيض -جسر الحج- دوار قاضي عسكر -دوار الجندول -طريق المدينة الصناعية - ساحة إشارة مدخل حلب الجديدة مساكن الشرطة -دوار سيف الدولة الحمداني -دوار الراموسة الجديدة -والعديد من الساحات بشكل طفيف ومؤقت ). وبناء على ما سبق تم وضع كافة المعنين في مجلس المدينة في حالة التأهب كفوج الإطفاء مع كافة الآليات والمعدات في تمام الساعة السابعة والنصف إضافة لتواجد الفنيين والعاملين في مجال الصيانة والنظافة في المديريات الخدمية في الساعة الثامنة والنصف في ساحة فرع الحزب والفيض وجسر تشرين وجسر العوارض وإلى بقية المناطق والساحات المذكورة آنفا ولم يتم لحظ أي إشكال في تصريف المصافي خلال الوضع الطبيعي للهطول المطري وبذروته الكبيرة. بنتيجة تدخل عناصر مجلس المدينة تم تصريف المياه في المناطق المذكورة خلال فترة وجيزة لتستأنف حركة السير في المدينة مجددا بجهود مشكورة من رئيس وعناصر فرع المرور، فيما عدا ثلاث مناطق: منطقة الفيض نتيجة الاتساع الكبير للأحواض الساكبة المؤدية إليها وكونها بمنسوب يوازي مجرى نهر قويق حيث تم إعادة حركة السير في الساعة 12،30 ساحة فرع الحزب نتيجة الاتساع الكبير للأحواض الساكبة المؤدية إليها من شمال وغرب المدينة وإغلاق الهدارات بضغط المياه المرتفعة في مجرى النهر حيث تم إعادة السير في الساعة 12،30 ظهرا بعد انخفاض منسوب مياه النهر وتصريف معظم المياه الى الحديقة العامة بهدم بضع أمتار من سورها وسور النهر . جسر تشرين حيث تم تشغيل المضخات الأربعة المخصصة لتضخ منذ الساعة السابعة والنصف صباحا إضافة لمشاركة عناصر الدفاع المدني والدفع بأربع مضخات إضافية ولم يتم انحسار المياه بشكل فعلي حتى بدء منسوب المياه في نهر قويق بالانخفاض حيث انتهى الضخ وأعيدت حركة السير في السادسة مساء . -أدت العاصفة المطرية الى انتفاخ وتوهن بعض الأجزاء من القميص الزفتي وأجزاء من الرصيف للطرف الأيمن للشارع الممتد من مساحة حديقة السبيل حتى تقاطع شارع المطران كبوجي، وكذلك عدة أمتار من بداية شارع حطين ووسط ساحة الرحمن ويعود ذلك لحدوث ضغط هائل نتيجة التلاقي الحرج لمجرى الصرف الصحي والذي يفرغ كافة الأحياء والمناطق الممتدة شمال غرب المدينة والتائه مع المجرور القديم لشارع ساحة حديقة السبيل حيث أدى الى ضغط ارتدادي كبير تسربت من خلاله مياه الأمطار من الأجزاء الضعيفة للمجاري القديمة والذي أدى الى تخريب في جزء من طبقة الزفت والرصيف. -كما نتج عنها ارتفاع منسوب نهر قويق حتى ذروته في الجزء المكشوف داخل الحديقة العامة والذي أدى بدوره الى إغلاق فتحات تصريف المفيض المطري وأوقف تصريف المياه المجمعة في ساحة فرع الحزب وجسر تشرين حتى انخفاض منسوب المياه في النهر. بلغ عدد العمال والفنيين المشاركين من قبل مجلس المدينة /150/ عنصرا اضافة لمشاركة رجال الاطفاء بـ /150/ عنصرا ومع كافة الآليات والمضخات التابعة لعملهم. واستخدمت الآليات اللازمة من قبل المديريات الخدمية: -قلاب عدد/40/ تراكس صغير عدد /20/ تراكس كبير عدد /19/ باكر عدد/10/ -كما اشترك عناصر وأليات الدفاع المدني والشركة العامة للصرف الصحي ومديرية الخدمات الفنية . -إن ما اتخذه مجلس المدينة من إجراءات بعد العاصفة المطرية من عامين(والتي نذكر بأن شدتها كانت 24 مم أي نصف شدة العاصفة المطرية هذا العام) قد ساهم في تخفيض الآثار السلبية للعاصفة المطرية الحالية، هذه الاجراءات هي: -تنظيم حملة صيانة دورية للمصافي المطرية وتجريبها بدءا من تاريخ 1/8/2008 إنشاء اكثر من ألفي مصفاة مطرية جديدة لعام 2007 و2008 مركزة في الأماكن المنخفضة والشوارع التي تشكل مسيلات أثناء الهطول المطري. إنشاء خط تصريف مطري بقطر/2/ في منطقة جسر العوارض -إنشاء شبكة جديدة لتصريف مطري جديد في منطقة الفيض إضافة لتأهيل المجرى المطري القديم -إنشاء شبكة جديدة لتصريف مياه الأمطار من ساحة فرع الحزب -إنشاء شبكة جديدة لتصريف منطقة جسر الحج. -إنشاء شبكة جديدة لتصريف مياه الأمطار في الشوارع المعاد تأهيلها حديثا(فيصل-الرازي-المطران كبوجي حطين) ان الأسئلة التي طرحها كاتب المقال تدل على عدم دراية بما حصل نتيجة عدم سؤال المعنيين في مجلس المدينة للوقوف على حقيقة الحدث واكتفى بطرح أسئلة من خياله وقفز فوق الحقيقة الناصفة بأن العاصفة المطرية لم يشاهد أهالي حلب مثلها منذ عقود طويلة وبخاصة امتلاء نهر قويق حتى الحافة العلوية وتصريف المياه المجتمعة في مناطق الاختناق بعد فترة زمنية لا تستحق الذكر بالمقارنة مع حجم الهطل المطري في العاصفة المطرية. رئيس مجلس مدينة حلب لا تنقطع المياه إلا نادرا ً اشارة الى الشكوى المنشورة في صحيفتكم رقم 13743 تاريخ 22/10/2008 تحت عنوان «حي الاعلاف دون مياه» بخصوص وضع المياه في منطقة الحجر الاسود- حي الاعلاف- جانب حديقة الباسل نحيطكم علما: ان الحي المذكور لم تنقطع عنه المياه مثله مثل باقي الاحياء في مدينة الحجر الاسود الا ما ندر ولاسباب تتعلق بالصيانة فالضخ متواصل على مدار اليوم ولكن هناك أحد الأبنية الكبيرة فقط (له مدخلان) تتغذى عن طريق وصلتين يمر عبرهما في بعض الاحيان هواء وماء نتيجة للاستجرار الكبير من الشبكة في آن واحد بالرغم من عدم انقطاع المياه في الخطوط الرئيسية. العدد سيصل إلى 15 بئراً اشارة الى المقالة المنشورة في صحيفتكم رقم 13725 تاريخ 29/9/2008 تحت عنوان:«مناطق مأمولة للمياه في الزبداني» بخصوص المصادر المائية في منطقة الزبداني نبين لكم انه تم حفر /خمسة آبار/ جديدة في وادي جوشة سرغايا بغزارة تقريبية 25 م3/سا لكل بئر و125 م3/سا الاجمالي ومن المتوقع ان يصل عدد الآبار الى خمسة عشر بئراً وتم حفر خمسة آبار في مشروع وادي القوم الزبداني والبياض بغزارة تقريبية 30 م3/سا و150 م3/سا الاجمالي وفي الروضة زرزر يتم حفر على خمسة آبار بغزارة تقريبية 30 م3/سا لكل بئر. الخط كان ملوثاً واستبدل اشارة الى الشكوى المنشورة في صحيفتكم رقم 13745 تاريخ 24/10/2008 تحت عنوان «هموم خدمية عالقة» بخصوص وضع المياه في بلدة السيدة زينب- حي الجناين نحيطكم علما بأنه كان يوجد تلوث في خط المياه الواصل للحي المذكور وقد تم استبداله بخط جديد وحاليا تصل المياه بشكل جيد. المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة ريف دمشق
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
