أوقدت ُ طيوفي تيهاً 00
وَذَرعتُ حرائق وقتي 00 ؟
إني 00
ما أفْلَتُّ الأسئلة َ ،
ولا أنحائي بعدك ِ
بل حاصرت ُ غيابي
بغيابك ِ 00 ياسيدتي
لا « عَمْريتُ « انتظرتْني
عند حواف الشمس ِ
ولا 00 «نينار ُ»
بياقوت الورد ِ
إحترقت ْ موتي
موقوف ٌ 00
حتى يجرحني البرق ُ
وينهال غبار النجم ِ
على قلبي 000
موقوف ٌ 00
من شرفاتي
من خَفَقان ِ عذوبتها
بالنّسـوة ِ
آه ٍ 000
كم كنت ِ
على إيقاع غرائبها
تشتعلين َ ،
إلى ماشاء الشعر ُ ،
ودَيْدن ُ صمتي
ما أَقْفَلَني ياسيدتي
أنّ تفاصيلك ِ ما زالت ْ
تتنصَّت ُ 00
منذ السَّـفَرِ المرِّ
على أمواجي
وأنا 00 بشرانق روحي
أَتَهَجّاكِ
وأَلتف ُّ على أَغصانك ِ
بِفِجاجـي 000
هل يحملني النصُّ الآبق ُ
لصباح ٍ
بَلّل أحرفه ُ ،
بِعطور ِ الجان ِ
وبالغبطة ِ 00 والحنّون ْ 00
أم يحملني 00
لعناقيد النار النّشوى
بخراب ِ الفتنة ِ
والمنشورة بين َ
جمال ِ كمال ِ الكاف ِ
وَدَيْموم ِ رحيق النّون 000 ؟
سأُمجّدُ مَن ْ 00
بالوَمْض المكنون ِ
على جسم رهافتها كتَبَتْ
لا 00 إلاّك َ حبيبي 000
لا 00 إلاّك َ الدّاهِرُ
في أزلي المجنون ْ 000