والذي تتراكم فيها القمامة والأنقاض منذ قرابة العامين دون أن تبادر البلدية الى ترحيلها رغم المراجعات المتكررة للمعنيين في مديرية النظافة وبلدية جوبر التي تذرعت بعدم توفر الآليات اللازمة للترحيل ، رغم قيام المهندس المسؤول بتصوير الموقع والوقوف على المعاناة الحقيقية للقاطنين ، علماً أن المكب يقع ضمن مجموعة من الأبنية السكنية وبالقرب من تجمع مدارس لمختلف المراحل الدراسية.. ما يتسبب بأضرار صحية وبيئية ناهيك عما يسببه من تشوه للمظهر العام.‏