وعند جلوس المدعوين إلى طاولة العشاء، فتحت المرأة هدية زوجها، فأخذت تغني: آه، الفرس، الرمادية، لم تعد مثلما كانت في الماضي!
- قالت فتاة لأحد الشبان في حفلة:
بالطبع أتذكرك، لأنك الشاب الذي أنسى اسمه دائماً.
- سألني زميلي في الغرفة الجامعية، إن كان يعرف شركة يمكنه العمل فيها، خلال عطلة الصيف، فنصحته بالذهاب إلى مخزن يديره والدي، ولما وصل إلى المكان، لم يدع له والدي مجالاً ليقول أرسله، وإنما بادره بسلسلة من الأسئلة، كان أحدها الآتي: هل لديك خبرة في التعامل مع أناس سريعي الغضب؟
وبعد تفكير أجاب زميلي: إني شريك ابنك في السكن الجامعي لقد مكثت معه سنة حتى الآن.
ولما كان الرجل يعرف أن ابنه سريع الغضب، فإن زميلي نال الوظيفة فوراً.