الثلج يفرح القلوب
محليات الاحد 25/12/2005م غطت الثلوج القمم المحيطة بدمشق راسمة لوحة غاية في الجمال والروعة وواعدة الارض بمزيد من المخزون المائي الذي انتظرناه طويلا فهلت علينا السماء خيرا وفيرا.
ويبقى الموعد مع الثلج له ذكرى خاصة ورغم برودته يثير مشاعر دافئة يشدك صغيرا وكبيرا للاقتراب منه مدخلاً الفرح على القلوب.
واقترن قدوم عيد الميلاد المجيد وبابا نويل بالثلج وثبتت الرواية هذا العيد كما الاعياد الماضية انه خير السماء للارض الوفية..
تعليقات الزوار |
| الحب والعطاء |    | 24/12/2005 19:44 | هذه سورية الحبيبة , وطن الخير والحب والوئام , ومهما بلغ حقد الحاسدين سيبقى وطني مهدا للحب والخير والعطاء ولابد من اخلاص في العمل والتعاضد , |
| محمد |  moh@hotmail.com | 24/12/2005 23:01 | لماذا تصرون دائماً على القول: جادت السماء .. خير السماء للأرض. هلت علينا السماء بالمطر والثلج.. وهل السماء هي التي تمطر أم أن رب السماء هو الذي يرسل إلينا المطر (سواء أكنا نستحقها أم لا) .. إذن لماذا ننسب الفضل إلى غير صاحبه ونشكر الذي لايملك وننسى المالك المعطي.. وإذا قلتم بأن هذا كناية أو تعبير لغوي يقصد به غير ما يقال أقول بأننا لسنا بحاجة إلى هذه الكناية أو هذا التكلف بالكلام.. فلنقل جاد علينا ربنا ببركاته وأنزل إلينا المطر .. وكفى.
وشكراً |
|
|
|