متنفذاً وراء مكتب تابع لوزارة الثقافة.. وكلما سألته إحداهن لماذا يقصر بإرسال الكتب المعتاد ارسالها تلقائياً وعفوياً وبروتوكولياً, قال: يا حياتي مري اشربي فنجان قهوة وبعدين منحكي..!!
> روائي جديد نسبياً على الساحة الأدبية, شاع عنه مؤخراً أن روايته الوحيدة قد سبق ولطشها من روائي حالته المادية على قد الحال.. مقابل مبلغ نقدي..!!
> روائية مخضرمة قامت بسحب روايتها الصادرة عام 2006 من السوق إثر مقالة نقدية للزميلة هند بوظو نشرتها في هذه الصفحة!!
هكذا يعترف كمثقف ومسرحي وسيناريست
> مثقف عبارة عن خليط من مسرحي وسيناريست يكتب عن الماشية.. عرف عنه أنه يظل متخفياً تحت قبعة إنه مظلوم وكادح ومقموع اعترف بلطش أو اختلاس أربعين ألف ليرة سورية عن سابق إصرار وتصميم وذلك في المخفر..
أما كيف حدث ذلك.. إليكم الحكاية:
منذ أكثر من عام كانت قد كلفته شركة إنتاج بكتابة نص لفيلم وثائقي عن حياة شاعر -راحل- محام ومعروف دفعت له الوكيلة مبلغ 40 ألف ليرة وبعد تعطيل العمل سنة كاملة خرج بادعاء للشركة بأنه لم يقبض ذلك المبلغ أبداً.. فما كان من الوكيلة إلا أن ذهبت إلى منزله لمواجهته وجهاً لوجه رغم ذلك حافظ على أقواله ونفى رغم أنها حلفته بعمر ابنه... وحين احتد غضبه هجم على الوكيلة محاولاً ضربها فاتصلت بالشرطة وسحبته إلى المخفر وهناك بسبب شيمة الخوف من القضبان انكمش واخضر واصفر واعترف واعتذر وسلم جزءاً من المبلغ وكتب سنداً بالباقي على أمل الإيفاء بوعوده وسنداته..