بعد ذلك عاد الى لبنان وتابع دراسته فحاز على الثانوية 1940م ثم دخل الجامعة وتخرج منها سنة 1951م.
عمل في حقل التدريس وتولى بعض الوظائف الادارية في وزارة التربية الى أن أحيل الى التقاعد عام 1960م وكان في ذلك الوقت عضواً في مجلس الأمة الاتحادي.
كتب الرواية والشعر والمسرحيات الشعرية من مؤلفاته نذكر:
- اليرموك مسرحية شعرية. - الشرق الأحمر, جولة في الصين الشعبية.
- لهيب وطيب-ديوان شعري.- أبو صابر-رواية.
- الله والغريب-شعر.- ذكريات الطفولة.
حنين
من قصيدته التي كتبها شوقاً الى واحة النبك في صحارى الحجاز حيث خيم المجاهدون نقتطف:
نعم, أنا أحببت هذي الربوع وبسمة أجوائها الصافية
وأحببت فيها عبير الزهور وأنشودة القمح والساقية
وبالنبك هل تذكرين الخيام لديك مبعثرة جاثية
تحاول شمعك إحراقها وتصفعها ريحك السامية