|
مابين السطور رياضة الأخبار الواردة من تحت قبة الفيحاء الكروية والتي أشارت إلى أن الجهاز الفني والإداري لمنتخبنا الوطني للرجال قد وضع على طاولة اللجنة المؤقتة لتسيير أمور كرتنا مجموعة من المطالب بهدف الارتقاء بمستوى المنتخب قبل المشاركة في المونديال الآسيوي عام 2011 أمر مبشر شكلاً لكنه محزن جداً مضموناً. فهذه الاحتياجات التي تراوحت بين تقديم حوافز للاعبين وتأمين استعداد لائق بالمشاركة القادمة وكذلك تخصيص المنتخب بواسطة نقل لا تعدو كونها أساسيات في نجاح أي عمل رياضي ولا تحتوي على أي حالة رفاهية مقارنة بما يقدم للمنتخبات المشاركة في كأس آسيا. وإن كنا ندرك بأن إمكانات اتحاد الكرة المالية ليست بتلك القدرة الكبيرة إلا أننا لا نعتقد أنها ستكون عاجزة عن تأمين مثل هذه المتطلبات في سبيل تقديم وجه لائق للكرة السورية. نقولها بصراحة:نستغرب كيف يمكن لأي جهاز في العالم أن يعمل في حالة من الضيق والشح كالتي عمل بها جهازنا الفني وعلى ذلك فإن الموافقة على تلك المطالب يجب أن تكون فورية ولاسيما أنها ليست تعجيزية وإنما تشكل ألف باء العمل الرياضي الناجح. تأمين احتياجات المنتخب مطلب جماهيري قبل أن يكون فنياً وخاصة أن كوادر المنتخب وعدت بنتائج إيجابية في حالة تلبية احتياجاتها فهل yamen.eljajeh@yahoo.com ">تتم
yamen.eljajeh@yahoo.com
yamen.eljajeh@yahoo.com ">"الاستجابة؟
yamen.eljajeh@yahoo.com
|