وأنت تدافع عنا جميعاً، ليغدو الوطن أكثر منعة وقوة وأكثر شموخاً وعزة.
بوركت وأنت تقود مسيرة الإصلاح الحقيقي وأنت الذي قلت: أي تطوير لايستند إلى الأخلاق يكون ضاراً، وأنت علمتنا التمسك بقيم الحق والخير والعدالة..
ياسيدي بعزيمتك وشجاعتك سينهزم أعداء الوطن
وسيسقط الخونة والمأجورون وستبقى سورية بقيادتك شامخة دوماً.. عصية على المتآمرين، ودماء الشهداء ستزيدنا تلاحماً وقوة..
نعاهدك أن نسير على طريقٍ أنرتها لنا كي نبلغ المجد معاً فلا مجد لنا من دونك.. حماك الله ودمت عظيماً لهذه الأمة.