إن توجه أبنائنا لأداء امتحاناتهم اليوم هي رسالة للعالم أجمع على أن العلم والمعرفة أقوى سلاح في مواجهة الإرهاب، مؤكدين أن العملية التربوية قضية مجتمعية، وتحتاج لجهود كبيرة من جهات عدة، وأن الأسئلة الموحدة لطلاب التعليم الأساسي والثانوية ستواكب عملية التطوير الحاصلة في المناهج، وآلية تفاعل الطلاب مع هذه المناهج الجديدة، وآثارها في خلق أجواء التنافس بينهم، مع التأكيد على توخي العدالة والموضوعية تحقيقاً لمبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع.‏