الأمر الذي يتسبب لهم بقطع مسافة تقدر ب2 كم مشياً على الأقدام للوصول الى منازلهم متحملين بذلك برد الشتاء وحر الصيف.
وبالرغم من وجود أربعة ميكروباصات يمتلكها أبناء القرية ولكنها لاتعمل إلا مقابل توصيلة قيمتها ب 25 ل.س.
والسكان يؤكدون أن غالبيتهم أصحاب أسر فقيرة ومتوسطة الحال ولايستطيعون تحمل أعباء مادية إضافية تفوق قدرتهم.
وقد قامت الجهات المعنية مشكورة بإفراز ثلاثة ميكروباصات تخديماً للقرية اسبوعياً وذلك بالتناوب إلا أن سكان قرية بيت سماق لم يجدوا أية وسيلة نقل.
ويبقى الراكب ينتظر ساعات طويلة بالكراج أملاً أن يحظى بالسرفيس المناوب ولكن دون جدوى.