سكانها أكثر من خمسة آلاف نسمة ، طرقاتها تتحول بحيرات ماء شتاء يغوص أبناؤها في الوحول والطين , ازدادت همومهم وحل اليأس في نفوسهم بعد كتاب السيد وزير الادارة المحلية رقم 13561/ص/ت/1 الموجه الى محافظة دمشق التي تجاهلت موافقة السيد وزير الادارة المحلية بالتزفيت ، علماً أن تلك الحارات قائمة منذ سنوات, واذا كانت غير ذلك فالمطلوب من البلديات الاجابة عن السؤال التالي :
كيف ارتفعت الأبنية في ظل قانون المخالفات للعام 2003 والمرسوم 59 للعام 2008؟
وثانياً لماذا لاتخدم تلك الحارات وينفذ كتاب موافقة الوزير؟