أما الوحدة وهو الممثل الثاني بصفته حاملا للقب الكأس، فالواضح من تعاقداته أنه يحاول ترقيع تشكيلة عبر التعاقد مع لاعبين معظمهم على أعتاب الاعتزال، أو أولئك الذين لم يجدوا نادياً ليتعاقدوا معه فتوجهوا للوحدة الذي يحاول استقطاب عدد من اللاعبين، في سعيه لتحقيق انجاز كروي. و بالمقابل فإننا لا نجد أن منظمة الاتحاد الرياضي العام و معها اتحاد الكرة قد قدما ولو دعماً بسيطاً لهذين الفريقين، رغم أن ذلك واجب عليهما ولاسيما أن الجيش و الوحدة سيمثلان الكرة السورية بكاملها و ليس شعار الناديين فقط.‏