حيث تصل قيمة هذه المشاريع الاستثمارية الى 18 مليار ليرة سورية وتشمل اقامة فنادق ومجمعات سياحية واستثمارات وطنية على أراضي القطاع الخاص في محافظة ريف دمشق. ويأتي ذلك ضمن ظروف دقيقة تمر بها سورية ويؤكد ان المستثمرين الوطنيين مؤمنون بأهمية تجاوز هذه الازمة وأهمية القطاع السياحي الذي سرعان ما يستعيد عافيته فور انتهاء الأزمة علماً أن هناك جهوداً حثيثة تقوم بها الوزارة في مجال السياحة الداخلية والدينية والعلاجية وذلك للحفاظ على الحد الأدنى الذي يؤمن استمرارية العمال في المنشآت السياحية وتحقيق الريعية الاقتصادية.‏