أهمها عدم وقوف الميكروباصات في المواف المخصصة لها, الأمر الذي يسبب تأخير الطلاب والموظفين عن عملهم ووظائفهم وخاصة ساعات الذروة, وكذلك الأمر عند العودة الى الضاحية فبعض السرافيس لاتقف تحت الجسر بشكل دائم ما يجعل المواطن ينتظر سا عات طويلة ليحظى بواسطة نقل تقله الى بيته, والأمر الثاني يتعلق بمشكلة الحفريات الموجودة بالطرقات والشوارع الرئيسية, الأمر الذي يسبب صعوبة في اجتيازه من قبل المرور والمارة, مع أن السكان تقدموا بشكواهم الى الجهات المسؤولة لكن لاحياة لمن تنادي.
أما بالنسبة للنظافة فحدث ولاحرج حيث تنتشر الأوساخ والقمامة في الشوارع وأمام البيوت السكنية, ما أدى الى تكاثر الحشرات والبعوض, لذلك نرى أن الأهالي يناشدون الجهات المسؤولة والمعنية أن تولي هذه المدينة جلّ اهتمامها لتحسين الوضع الخدمي من حيث تعبيد الطرق وتزفيتها وترحيل القمامة في أوقاتها المحددة وإلزام السائقين التقيد بخطوطهم.