والقادم من المحافظات الداخلية كما يخدم مدينة الحسكة والمدن الشمالية إضافة لكونه معبراً للطريق القادم من البادية (أبو فاس - بعاجة -أم مدفع) وطريق منطقة الشدادي وقراها.
كما يشير الشاكون إلى أن الدوار المذكور يفتقر للرصيف والرديف وساحته الداخلية تحولت إلى مكب للقمامة ومساحته ضيقة كذلك أصبح موقفاً مؤقتاً لبعض الآليات.
المهندس ملكي برو مدير فرع المؤسسة العامة للمواصلات الطرقية بمحافظة الحسكة قال:
إشارة إلى العقد رقم/136/ لعام 2006 موضوع تنفيذ طريق دير الزور والسبعة والأربعين /47/ تم تنفيذ الدراسة المعدّة للمشروع سابقاً وخلال المراحل النهائية للتنفيذ تم تعريضه نحو الداخل وتزفيت متر واحدمن داخل الدوار وزود بإشارات تحذيرية وإشارات تحديد السرعة بثلاثين كيلو متر/ ساعة لأنه يقع ضمن نطاق تنظيمي وسكني إضافة إلى وضع مطبات من المسامير العاكسة لتخفيف السرعة في منطقة الدوار وسيتم تحسينه ضمن خطة عام /2012/ بعد انتهاء المؤسسة من الاستلام النهائي للعقد .
أما بالنسبة لموضوع تأهيل الجزء المنفذ سابقاً من طريق الـ/47/ إلى الحسكة فهو يحتاج إلى عقود جديدة وحسب الأولوية ولم يكن من ضمن الدراسة السابقة للمشروع .