|
|
متفرقات رقابة يعاني مراجعو مديرية النقل بمدينة دمشق ازدحاماً شديداً ، لأن المبنى الجديد لمديرية النقل مازال على الهيكل منذ سنوات ، ويتساءلون عن سبب التأخير في اكسائه للانتقال إليه ، فالمبنى الحالي فنياً سيىء، إضافة إلى أن عدداً كبيراً من كاميرات المراقبة الموضوعة في الصالة معطلة عدا عن معاناة المراجعين مع الوشيشة الذين يعترضون طريقهم والمتواجدين داخل المبنى وأمام المدخل الرئيسي . محمد جمال جبر **ارتفاع أسعار الأعلاف تشتهر الرقة بالزراعات البعلية ولاسيما القمح والشعير وكذلك تربية المواشي حيث يوجد فيها أعداد كبيرة من الأغنام والماعز لكن هناك مطلب لمربي الثروة الحيوانية. وهو حاجتهم إلى تأمين الأعلاف من قبل مؤسسة الأعلاف وبكميات تكفي لتربية أغنامهم، لأن المقننات الحالية محدودة وغير كافية فالمؤسسة تقدم مابين /4/ إلى /5/ دفعات من العلف وهي تتراوح في كمياتها مابين /6/ كيلوغرام و/10/ كيلو غرامات للرأس الواحد في كل مرة وهي لاتلبي حاجة المربين الذين يلجؤون إلى السوق لتأمين مايلزم أغنامهم من مواد علفية وبأسعار مرتفعة لاتناسب الحالة المادية لهم، خاصة مع تناقص مساحة مراعي البادية والزراعة البعلية نتيجة قلة الأمطار لذلك يأملون من الجهات المعنية التدخل لتأمين الأعلاف اللازمة لمواشيهم بأسعار نظامية والحد من ارتفاع أسعار السوق السوداء. ** يطالبون باستبدال الصرف الصحي الميادين هي إحدى المدن الرئيسية في محافظة دير الزور ويبلغ عدد سكانها أكثرمن عشرين ألف نسمة وتقع على ضفاف نهر الفرات على بعد /45/ كيلو متراً من دير الزور وهي مدينة أثرية هامة في منطقة حوض الفرات، قامت الجهات المعنية بتوفير الخدمات الضرورية لها،لكن هناك مطلباً لأهالي الأحياء السكنية الواقعة في المنطقة القريبة من المدينة يتمثل باستبدال شبكة الصرف الصحي القديمة. إضافة إلي تعبيد بعض الطرقات وإعادة تأهيلها ووضع مصابيح إنارة لها. ** عمال فندق سميراميس امتنعت إدارة فندق سميراميس عن صرف رواتب عمالها منذ نهاية شهر تموز المنصرم حسب شكوى العمال التي تقدموا بها إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بتاريخ 13/10/2012 ويقولون لقدوجه السيد الوزير بتشكيل لجنة لمتابعة الشكوى والعمل على صرف رواتب العمال ومع ذلك لم تصرف لغاية الآن، ويضيفون أن المعنيين في نقابة عمال الخدمات والسياحة تقدموا بالشكوى رقم 197/ص تاريخ 14/8/2012 إلى وزارة النقل من أجل رفع تجميد الحساب المصرفي لفندق سمير اميس بهدف صرف أجور العمال إلا أنها لم تستجب. علماً أن وزارة النقل قامت في خطوة سابقة بتجميد حساب الفندق لمصلحة تغطية كفالة مصرفية للمؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي، إلا أن العمال وحدهم دفعوا الثمن وذلك بحرمانهم من حقهم المشروع برواتبهم.
|
|||||||||||||||||||||||||||||
