وقد استغرقت العملية نحو سنوات أربع, جمع خلالها العلماء نحو 1800 صورة, أما النتيجة فلم تكن تبعث على الفرح, فعلى الرغم من أن الدراسة حددت 19 موقعاً بحرياً كمحميات للشعب المرجانية, إلا أنها خلصت إلى التأكيد على أن المرجان يتعرض إلى أضرار بالغة فيها نتيجة الصيد العشوائي والتلوث.
الخبر الجيد الوحيد يتعلق بالمحمية التي تبلغ مساحتها 400 كلم مربع شمالي جزر هاواي, والتي أصبحت منذ شهر حزيران الماضي أكبر ملجأ لتنوع الحياة البحرية في العالم.