فقد منح برنامج (شوبيز تونايت) الذي تبثه شبكة (سي إن إن) الاخبارية اللقب للمغنية لتتفوق بذلك على منافسيها من المرشحين الآخرين لنيل هذا اللقب ومن بينهم ميل جيبسون الذي ضبط وهو يقود سيارته مخموراً والفنان الكوميدي ما يكل ريتشارد لاطلاق الألقاب العنصرية,أو عارضة الأزياء الشهيرة ناعومي كامبل لإساءتها معاملة حراسها الشخصيين.
وقد تعالت مشاعر الاستهجان ضد النجمة الشهيرة في الآونة الأخيرة بعدما تردد من طرائف في أعقاب انفصالها عن زوجها فيدرلين.
حيث احتفلت مع صديقتها باريس هيلتون وريثة سلسلة فنادق (هيلتون) بمناسبة انفصالها عن زوجها في أحد الملاهي الليلة بمدينة (لاس فيجاس) الأميركية,وأفرطت في تناول الخمر حتى تتغلب على محنتها.
كما فوجئ رواد ملهى ليلي في نيويورك بالمغنية وهي تعتلي المسرح وتعرض مفاتنها أمامهم وسط صيحات الاستحسان من الجمهور وتدخل صاحب الملهى وطلب من سبيرز النزول عن المسرح لكنها عادت مرة أخرى إليه وبدأت بالتعري مرة أخرى.
وكانت سبيرز مادة خصبة طوال العام حيث تصدرت العناوين الرئيسية لوسائل الإعلام في وقت سابق من العام الحالي عندما عرضت طفلها (شون) للخطر ونشرت بعض الصحف الأميركية صوراً لها وهي تقود سيارتها وبين ذراعيها طفلها الذي كان يبلغ من العمر وقتها خمسة أشهر.