رحلة الحياة والقصيدة تباريح
ملحق ثقافي 7/3/2006م عبد الله بن الدُّمَيْنَة ألاَ ياصَبَا نَجْدٍ مَتَى هِجْتِ مِنْ نَجْد لَقَدْ زادَني مَسْراكِ وَجْداً عَلَى وَجْدِ
أإِنْ هَتَفَتْ وَرْقاءُ في رَوْنَقِ الضُّحَى عَلَى فَنَنٍ غَضِّ النَبات مِنَ الرَّنْدِ بَكَيْتَ كَمَا يَبْكِي الوَليدُ وَلَمْ تَكُنُ صبوراً وأَبْدَيْتَ الذي لَمْ تَكُنْ تُبْدي وَقَدْ زَعَمُوا أنَّ المُحبَّ إذا دَنَا يَمَلُّ وأنَّ النَّأي يَشْفي مِنَ الوَجْدِ بِكُلٍّ تَداويَنْا فَلَمْ يُشْفَ ما بِنا عَلَى أنّ قُرْبَ الدّارِ خَيْرٌ مِنَ البُعْدِ عَلَى أنَّ قُرْبَ الدّارِ لَيْسَ بِنافعٍ إذا كانَ مَنْ تَهْواهُ لَيْسَ بذِي وُدِّ
|