وجع يسار أيوب
ملحق ثقافي 7/3/2006م بين الفجيعة وهمسة الحب، يسير الشاعر يسار أيوب في قصائده، يحكي قصة الغربة والوحدة والأمل. ويقول ماهر رجا في تقديمه للديوان:«الرحيل هو خيمة أولى في وجدان القصيدة عند يسار أيوب. ومع أن القارىء نادراً ما يلتقي باشارات فلسطينية مباشرة في المجموعة إلا أن هذه الاحتفالية الفجائعية،
التي عادة ما يقيمها الشعراء الفلسطينيون حول فكرة السفر، كانت تمشي بفلسطين وتزيح ستائر الأغصان عن نافذتها في هذه المغامرة». يقول الشاعر في قصيدة (مذكرات البحار العجوز): عندما.. وحدي على الأمواج أقتات الزبد يتوقف المارون في خدري يرمون في روحي السلام أنا المسكون بالموت والبحر. ديوان (وجع) صدر عن دار جسور بدمشق
|