يظهر القط من خلال الفيديو الذي أحدث ضجة حول العالم، وهو يلعب ويحاول التهرب من عيون عدسات التصوير التي تلاحقه في كل زمان ومكان.
اعتقد السكان المحليون في البداية أن أحد الشباب المتهورين عمل على صبغه وأطلقوا حملة على فيسبوك تحت عنوان «العقوبة لمرتكب هذا العمل الاجرامي» في محاولة لجذب انتباه الناشطين في حقوق الحيوان.
ولاقت هذه الحملة انتشارا واسعا عبر الانترنت وانظم إليها الملايين عبر العالم مطالبين بتشديد العقوبة على الفاعل.
ولكن تبين فيما بعد أن القطة «المتوهجة» تصبغت بهذا اللون بعد نومها في كومة من الطلاء الأخضر الاصطناعي في مرآب لتصليح السيارات.