الهوى الباقي
ملحق ثقافي 2/5/2006 عصام شعبان أيا ليت شعري في الهوى وبلاغيا متى كنتُ يوماً عن ودادها لاهيا
تعبتُ من الترحال تلقاء ربعها اذا طيفُها بالأفقِ أضحى مناديا أزورُ حماها خاشعاً مترهباً فألقي رحالي ثمَّ أسلو لما بيا فياليتها ماأودعتني مُعذباً وياليتها يوماً تجيب دعائيا
|