دراسة القبول الجامعي باعتماد المهارة
حلب الثورة شؤون محلية الإثنين 4-5-2009م اطلع الدكتور ياسر حورية عضو القيادة القطرية للحزب رئيس مكتب التربية والتعليم العالي والدكتور علي سعد وزير التربية والمهندس علي احمد منصورة محافظ حلب على واقع سير العملية التربوية في محافظة حلب.
وبين الدكتورحورية خلال اللقاء مع طلاب مدرسة المتفوقين البالغ عددهم 450 ان هناك دراسة جديدة للقبول الجامعي يمكن ان تنهتي خلال ثلاث سنوات بحيث يعتمد القبول على المدخل المهاراتي وليس المدخل التحصيلي وسيستفاد من تجارب بعض الدول مشيرا الى ان وزارة التربية اعدت سلسلة من المناهج تعتمد على المحاكاة العقلية للطلاب ستطبق منذ بداية العام الدراسي القادم على عدد من المراحل لينتهي تطبيقها على جميع المراحل الدراسية عام 2012.
واشار الدكتور سعد الى ان من اولويات الوزارة التركيز على الجانب النوعي دون اهمال الجانب الكمي ثم تأهيل الاف المعلمين بالجامعات واتمام تحصيل الالاف من المدرسين لدبلوم التأهيل وذلك بما يتناسب مع المناهج التربوية الجديدة التي اعدتها الوزارة وفق خطة حديثة وعلمية متطورة اضافة الى مشروع دمج التكنولوجيا في التعليم والتحول رويدا نحو التعليم الالتكروني والان يتم تزويد كافة المدارس في جميع المحافظات بشبكات الحاسب الالتكرونية.
وكان وزير التربية والمحافظ قد تفقدا واقع اعادة تأهيل وصيانة ثانوية المأمون التي تأسست عام 1892 ميلادية وقد اكدا اهمية الحفاظ على معالمها التاريخية والاثرية وضرورة الاسراع بانجاز العمل لافتتاحها بداية العام القادم والمدرسة بناها السلطان عبد الحميد الثاني وسماها المدرسة السلطانية. تعليقات الزوار |
| أكرم العفيف |  alafeef@scs-net.org | 04/05/2009 09:22 | التركيز على الجانب النوعي على حساب الجانب الكمي ؟ هل نشم رائحة اتمام انهاء التعليم والتعلم بالريف حيث لا يتاح لابن الريف ما يتاح لابن المدينه من قدرة على تعلم المهارات واللغة والحواسيب وغيرها وخاصة انه تم ادخال مادة الفرنسي على المناهج والأـساتذة الخصوصيين بالريف قليلين والآباء لا يعرفون عن هذه اللغة شيئا وأصبحت حرب الطالب على العلامه الواحدة كيف لا واحد طلاب القرية جمع 232 من 240 ولم يستطيع تسجيل لا طب ولا طب اسنان ولا صيدله ؟ عجيب أمر هذه الوزارة ووزرائها ومختصيها |
| مهند صقر |  muhannadsakr@yahoo.com | 04/05/2009 10:57 | نرجو من المتابعين لواقع المسيره التربويه الاطلاع الفعلي علي مدى استثمار المدارس للامكانات النوعيه مع العلم ان عدد الطلاب في الشعبه قد يتجاوز 35 طالب .وبالتلي وجب على الاسره التصدي للفجوه التعليميه النوعيه مما يخلق اعباء ماديه ليس باستطاعة الكثير من الاسر تحمله. ونتمنى على مختصي الوزاره ومسؤوليها الاخذ بعين الاعتبار لواقع المداس الحقيقي عند وضع أية خطه تربويه نوعيه مستقبليه. |
| عبد الله السيد احمد |  www.asa1@yahoo.com | 04/05/2009 15:24 | بسم الله الرحمن الرحيم ارجو التحقيق في موضوع مصير المدرسين المساعدين الاذين لم يتم تعينهم في الملحق الذي صدر مؤخرا وشكرا |
|
|
|