اليوم تسلمت الكتبا.. مع أصحابي في مدرستي
شَعت نُوراً, علماً, أدباً.. والبسمة لم تبرح شفتي
وفي صفحة إضاءات لكي تكتمل الصورة كان لمجلة أسامة جولة في دمشق القديمة.. فكانت الجولة من الحديقة البيئية الموازية لسور قلعة دمشق, ثم توجهوا إلى حمام الملك الضاهر, وزاروا ضريح صلاح الدين الأيوبي ثم الجامع الأموي...
وعن الفنانين الصغار نشرت أسامة صوراً لعدد من الأطفال وعرّفت بهم وبإبداعاتهم فجاء في الصفحة التي أعدّتها سريعة سليم حديد: بين طاولات الرسم, وعجائن الصلصال, وروائح الألوان, رأيت الفنانة التشكيلية ريم العلي تُعلم الأطفال الرسم والنحت في مرسمها بمدينة حمص, فأثاروا دهشتي بما يحملون من أفكار ومواهب وأمنيات حول المستقبل الذي يرسمونه لأنفسهم بخيالهم الخلّاق.
ومن القصص التي نشرتها أسامة كانت قصة عقيلة محمد ورسوم يارا ميهوب بعنوان(بطوط والفيل الطيب) كما كانت قصة د.عيسى الشماس ورسوم صباح كلا بعنوان (موضوع تعبير)... الخ.