|
|
الألواح التفاعلية..قريباً في المدارس كل جديد التطويرات كبيرة وشاملة لكن الأهم هو الوصول إلى تقنيات مبتكرة بعشر القيمة وهذا ما سيسهل صناعتها بكميات كبيرة وبأسعار رخيصة. وتأمل الشركة اليابانية أن يتم تسويق كمية وافرة منها الآن على أن تصبح إحدى ادوات تنمية وتطوير التعليم في العالم الفقير بعد ان تبدأ حملات التبرعات لتلك المدارس لتأمين الالواح التفاعلية. التقنية الجديدة مزودة بكل ما يمكن أن تحتاجه قاعة الترس من إمكانية عرض فيديوي أو مسجلات رقمية او العاب بالاضافة إلى امكانية التواصل عن بعد بحيث يتم إلقاء الدرس الواحد في أكثر من مدرسة وفي أكثر من دولة ويكون التواصل متاحاً للجميع. وتتوافر الألواح الإلكترونية التفاعلية التي اطلق عليها اسم (بانابورد يو بي) في طراز عريض مقاس 82 بوصة، وطرازين مُدمجين مقاس 77 بوصة و64 بوصة، وهي مزودةٌ بمكبر صوت مُدمج موصول بسماعات تعمل عبر منفذ (يو إس بي). وتبسط الألواح الإلكترونية بانابورد عملية تخزين الملاحظات المعروضة مباشرةً في الحاسوب، كما يمكن تخزين كافة المواد المكتوبة بالقلم الإلكتروني ضمن التطبيقات بل وإتمام تلك العملية عن بُعد. وعلى صعيد مواز، توفر البرمجيات النخبوية دعماً فعالاً للأعمال عبر الاستفادة من المواد الملتقطة على الشاشة، وأدوات الرسم، وخاصية التكبير، ولوحة المفاتيح التي تظهر على الشاشة . ويمكن تشغيل تطبيقات ويندوز وأوفيس المختلفة عبر الألواح الإلكترونية بانابورد بسهولة تامة، مثل باوربوينت وإكسل، علاوةً على البرمجيات التعليمية الخاصة . كما تتيح برمجيات بانابورد للمستخدمين الكتابة أو الرسم على اللوحة الخاصة بذلك، وإضافة ملاحظات أو تعليقات، وعرض رسوم بيانية، أو نصوص وصور إيضاحية مختلفة.
|
|||||||||||||||||||||||||||||
