|
|
38 ألف هكتار مساحات تنظيمية لم تشيّد بعد بريف دمشق ريف دمشق و التي لم تتم اشادة ابنية عليها تتجاوز ال 38 الف هكتار في معظم الوحدات الادارية منوها بعدم وجود اشكالات في انجاز المخططات التنظيمية التي تعالج حسب دورتها وهناك متابعة مع البلديات لاعلانات استثنائية للمخططات لازالة العقبات اينما وجدت. هذا وقد بحث مجلس المحافظة واقع مياه الشرب طارحا العديد من التساؤلات حول الخطط المتخذة لمواجهة الازمة اضافة لمطالبته باحداث غرفة صناعة مستقلة عن دمشق لتخديم صناعيي المحافظة ومعالجة واقع العقارات الملحوظ عليها اشارات استملاك لصالح النفع العام والتي مضى عليها اكثر من 30 عاما ولم تستملك ولم يدفع لها بدل الاستملاك والاسراع في صدور قانون الاستملاك ليكون عادلا, فاوضح السيد المحافظ استراتيجية العمل لمواجهة ازمة مياه الشرب التي بدأت تأخذ طريقها للتنفيذ من خلال محطات المعالجة التي اقلع العمل فيها واجراءات التحول الى الري الحديث للحد من الهدر اضافة لمشاريع مؤسسة مياه الشرب استجرار المياه من رخلة لارواء الغوطة الغربية وداريا وصحنايا واستجرار مياه شعارة من درعا لارواء الكسوة. وكان المجلس قد استنكر في جلسته العدوان الهمجي على مزرعة السكرية وحضر الاجتماع الدكتور دعاس عز الدين امين فرع ريف دمشق لحزب البعث والسيد رضوان مصطفى رئيس المكتب الاقتصادي الفرعي ومديرو المؤسسات الخدمية وعدد من اعضاء مجلس الشعب.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
