|
لو كنت مسؤولاً
رقــابـة
الجمعة20-2-2009
في محافظة حمص لبادرت بالإيعاز لمن يلزم لتوسيع الطريق الرئيسي في قرية حب نمرة نظراً لضيقه الشديد من جهة ولكثرة الحوادث التي تحصل عليه من جهة أخرى.
ولبادرت الى تأمين مياه الشرب للقرية ولاسيما أنه يوجد فيها بئر مياهه غزيرة وصالحة للشرب وتكفي حاجة القرية بأكملها ولكن هناك من يقف عائقاً أمام عدم وصولها للجميع.
في محافظة دمشق لعملت على إنارة الأنفاق وإصلاح الكوابل الكهربائية المتدلية من جدرانها وتنظيفها بشكل دوري حتى لا تتحول إلى مكب للقمامة ودورات للمياه وعلى سبيل المثال لا الحصر نفق عقدة القابون ونفق الأرض السعيدة.
في محافظة إدلب لسارعت بإنجاز مشروع جر مياه قرية الغفر إلى مدينة سلقين العطشى. | تعليقات الزوار |
| تيسير مخول | makhoul.t@gmail.com | 20/02/2009 19:15 | | مطالب جديدة لأهالي حب نمرة
بقلم: تيسير مخول
أهالي وسكان وادي النضارة، محافظة حمص، يتقدمون بالشكر والتقدير للاهتمام المتواصل والدؤوب في منطقتهم، وخاصة الأعمال الخدمية والعمرانية من شق الطرقات وتوسيعها، إضافة إلى المشاريع السياحية والاستثمارية بكل جوانبها من فنادق ومطاعم ومقاصف ومنتجعات سياحية، ولا ننسى إنشاء الجامعات والكليات والمعاهد التعليمية في تلك القرى والبلدات، وهذا ما شجع الاستثمار بشكل واسع ومنظور. فمن يزور تلك المناطق سوف يشاهد كل ما يذكر، والدليل على ذلك هو اهتمام الجهات المعنية بالمحافظة، وعلى رأسها السيد المحافظ.
ونظراً لاهتمامه فإننا نأمل منه لفتة محبة واهتمام بقرية حب نمرة، لجهة تأمين مياه الشرب على نحو يؤمن حاجة المواطن، علماً بأنه توجد بئر غنية بالماء الصالح للشرب، ولكنها حالياً متوقفة عن الضخ منذ عدة سنوات لأسباب شخصية ومحدودة المنفعة، وهذا ما أثر تأثيراً كبيراً على أهالي البلدة بقلة المياه. أما بالنسبة للطرقات، فمازالت ضيقة، وخصوصاً الطريق الرئيسي الذي يمر في منتصف القرية، وسبب ذلك هو عدم إنشاء الجدران الاستنادية، مما يضيق الطريق وتكثر الحوادث، وخاصة في فصل الصيف والعطل الرسمية.
وسبق أن نشرت صحيفة النور مقالة بعنوان طرقات سياحية غير سالكة من أجل إكمال الطريق الممتد من بلدة حب نمرة إلى جديدة حزور ونبع كركر السياحي حتى مشتى الحلو، لكن حتى الآن لم يتم أي عمل في التنفيذ، رغم صدور قرار من السيد المحافظ بصرف نفقات التنفيذ وطرح المشروع للمناقصة، ولكن للأسف لم يتم حتى تاريخه.
|
|
|
|
|
