|
|
ركن الحوادث حوادث دمشق - تغريد جباوي : المتهم ق.ع الرجل الذي كان يقدم المعونة والمساعدة لعائلة المغدور الفقيرة, وقع في غرام الزوجة, في حين أن الزوج كان سيئ المعاملة معها ومع أولادها. وفعلاً استطاع المتهم ( ق.ع) استدراج المغدور بعد أن ذهب إلى المكتب الذي يعمل فيه الزوج وطلب منه مرافقته إلى مكان وجود البراد في كراج الكويت وأخبره بأن هناك هدايا أحضرها له من السعودية. وركب المغدور معه في السيارة وعند الوصول إلى طريق القابون طلب من المغدور النزول للاطلاع على مكابح السيارة وعندما نزل المغدور قام بضربه على رأسه بشاكوش عدة مرات, ثم وضعه في البراد وعندما سار مسافة سمع صوت المغدور عندها قام بإنزاله من السيارة ووضع رأسه تحت الدولاب الخلفي اليساري ودهسه وتأكد من موته, ثم قام بغسل البراد (السيارة) وبإلقاء القبض على الجاني اعترف بأنه على علاقة غرامية بزوجة المغدور وكانت غايته من قتله الزواج منها. *** ضربة مشرط ثمن الممانعة في استجرار الكهرباء ضرب المتهمان في هذه القضية جارهما (س) بواسطة مشرط لأنه منعهما من استجرار الكهرباء بصورة غير مشروعة من جانب منزله واستحصل المصاب على تقرير طبي يفيد أن إصابته خلفت له عجزاً وظيفياً دائماً بنسبة 20% من مجموع وظائفه الجسدية وبإحالة المتهمين إلى القضاء تقرر إدانتهما بجناية الإيذاء قصداً المؤدي لعجز دائم وفق المادة 543/ ع ومعاقبتهما بالسجن مع الأشغال الشاقة مدة ثلاث سنوات. *** سرقا منزل قتيل مختوم بالشمع الأحمر استغل المتهم (س) وشقيقه الحدث (ع) والمتهم (ص) قتل المدعو ر.ع وختم منزله بالشمع الأحمر وأقدموا على دخول المنزل بطريقة التسلق لثلاث مرات وسرقوا من داخله مبالغ نقدية وقطعاً ذهبية أثرية وأجهزة تلفزيون وأجهزة فيديو وزجاجات عطر وحرامات وفرشاً متنوعة وأجهزة ريسيفرات وغيرها من الأشياء.ولدى إلقاء القبض على المتهمين اعترفوا بما أقدموا عليه, وجرى استرداد بعض المسروقات وإعادتها لورثة المغدور. *** على عينك يا زوج قام مجموعة أشخاص بالتحرش بها عندما كانت مع زوجها, حيث قام أحدهم بإشهار المسدس بوجهها عندما حاول زوجها منعهم من خطف زوجته قام صاحب المسدس بضربه على وجهه بكعب المسدس حتى أغمي عليه وتمكن الثلاثة من اختطاف الزوجة من زوجها بقوة السلاح وأفادت المخطوفة أنهم أخذوها إلى منطقة العفيف وقاموا باغتصابها, وبإحالة المتهمين إلى القضاء حكم عليهم بالسجن مع الأشغال الشاقة ثلاث سنوات. *** قتله وقتلها أقدم المتهم في هذه القضية على قتل زوجته وعشيقها بعد أن ورده اتصال إلى مركز عمله يؤكد وجود شخص غريب في منزله بدمشق, وعند حضوره البيت لم يشاهد زوجته فيه وإنما لاذت إلى منزل ذويها وذهب خلالها إلى منزله في دمشق ونقل أولاده إلى منزل آخر ثم شاهد عند خروجه من المنزل عشيق زوجته يتبختر في الحارة فقام بإطلاق النار عليه فأراده قتيلاً, ومن ثم غادر إلى دمشق في نفس الليلة وذهب إلى بلدة زوجته حيث قام بكسر باب غرفة ذويها وأطلق عليها عدة عيارات نارية وسلم نفسه للشرطة بعد أن أرداها قتيلة بلا حراك. *** ادعى على ابنه ثم ندم دمشق - بثينة النونو: نشبت مشاجرة بين أخوين ما استدعى تدخل الأب لإيقاف هذه المشاجرة محاولاً الحجز بينهما, عندها أقدم الأول على ضرب والده ضرباً مبرحاً ما أدى إلى سقوطه أرضاً وإصابته بكسر في ساقه الأيسر وإيذائه إلى الحد الذي نجم عنه تعطله عن العمل لمدة شهر ونصف وظهر عنده عجز وظيفي دائم بمقدار 5% من مجمل وظائف الجسم. وعندئذ ادعى الأب على ولده الذي تم استجوابه من قبل قاضي التحقيق فأنكر ما نسب إليه, رغم شهادة أخيه , وبناء عليه أدانت هيئة محكمة الجنايات الأولى بدمشق المتهم على الرغم من أنه قبل صدور الحكم حاول الأب تغيير أقواله خوفاً على ابنه من السجن مؤكداً أنه عندما حصل الشجار بين ولديه حاول الحجز بينهما فوقع أرضاً على درج حديد ولم يدفعه أحد, وإنه يسامحه ولا يمانع من إخلاء سبيله. لكن المحكمة لم تأخذ بأقواله لأنه من الثابت من خلال وقائع هذه الدعوى وأدلتها المسرودة إقدام المتهم على ضرب والده وإيذائه الأمر الذي يجعل من فعل المتهم يشكل جناية الإيذاء المؤدي لعجز وظيفي دائم وفق المادة 542 من قانون العقوبات العام, وصدر الحكم بتجريم المتهم بجناية الإيذاء ووضعه لأجل ذلك في سجن الأشغال الشاقة مدة ثلاث سنوات. *** لصوصية وسرقات بأساليب مختلفة في إحدى الليالي والناس نيام, شعر حارس مستودع غاز القابون بدخول أشخاص إلى المستودع عن طريق التسلق فأقدم على إطلاق عيارين ناريين في الهواء من بارودة روسية فلاذ الأشخاص بالفرار وتم العثور على محفظة جلدية بداخلها مفكان ودفتر خدمة علم باسم (خ-ع) وتم إلقاء القبض عليه وعلى صديقه حيث اعترفا بإقدامهما على محاولة السرقة وأدين المتهمان بجناية الشروع بالسرقة الموصوفة ووضع كل منهما بالسجن مع الأشغال الشاقة مدة سنة واحدة. وفي شرقي التجارة أقدم أحد الأشخاص على سرقة جهاز خليوي عائد للمدعو ( أ.ع) وإشهاره مسدساً إرهابياً عليه وبعد أن أوهمه بأنه من فرع الأمن الجنائي وبالمتابعة من رجال الشرطة استطاعوا القبض على المتهم الذي اعترف بإقدامه على سلب الجهاز بالاشتراك مع صديقه (ع.ن) الذي بقي جهاز الخليوي بحوزته. وقد أدين المتهمان بالسجن مع الأشغال الشاقة لمدة سنة ونصف. وفي منطقة اليرموك أقدم (ن.ع) على الدخول إلى منزل بواسطة التسلق على السطح وقام بسرقة مولدة كهربائية, وقد ألقي القبض عليه من قبل رجال الأمن واعترف المتهم بما أسند إليه وأعيدت المولدة لصاحبها وجرم المتهم (ن.ع) بجناية السرقة ووضعه في سجن الأشغال الشاقة لمدة سنة واحدة.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
