آراء مختلفة حول الجهاز الفني, ولايزال الكلام حول قدوم كابريني هدية من هذه الشركة أوفوغتس هدية من تلك الشركة يتردد بقوة..
ونحن هنا إذ نؤكد على ضرورة عدم التشويش, ونشد على أيدي إدارة المنتخب التي نجحت في الحفاظ على الهدوء والاستقرار خلال المرحلة السابقة, فإننا في الوقت ذاته نقول إن الشيء الأهم الذي يجب التفكير فيه الآن هو دعم هذا المنتخب والمنتخبات الأخرى في هذه اللعبة وفي كل الألعاب, ومشكلة كرتنا ليست مدرباً فحسب, ويعرف الجميع أن لدينا العديد من الخبرات التي تفوقت داخل القطر وخارجه, المهم هو دعم المنتخب مادياً ومعنوياً, ولعل منتخب مصر الشقيق خير مثال وهو الذي لعب في كأس إفريقياو قد كان وراءه أكثر من شركة راعية فضلاً عن اهتمام الجميع به, فهل يلتفتون إلى هذه النقطة, وهل نرى الشركات المختلفة وهي تعلن دعمها ورعايتها لهذا المنتخب الذي يملك فرصة كبيرة في التأهل للدور القادم مبدئياً? وبالمناسبة نذكر هنا أعضاء المكتب التنفيذي الذين أعلنوا أن المنتخب سيكون في رعايتهم, بأننا والمنتخب في انتظار خطوة عملية في هذا الاتجاه, مذكرين أيضاً بأن هذا المنتخب هو منتخب سورية وليس منتخباً لفلان أولعلتان.