وجرى الحديث حول ضرورة دفع التعاون الثنائي بين البلدين في شتى المجالات.
وعبر شهيد عن رغبة بلاده في تطوير العلاقات مع سورية معرباً عن تقديره العميق للدور المهم الذي تقوم به سورية من اجل إحلال السلام والاستقرار في المنطقة.
حضر اللقاء وليد المعلم وزير الخارجية والدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والاعلامية في رئاسة الجمهورية وأحمد عرنوس معاون وزير الخارجية.
وفي الاطار ذاته بحث وزير الاوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد مع شهيد آفاق علاقات التعاون بين البلدين وخاصة في مجال الشؤون الدينية وتعليم اللغة العربية.
وفي تصريح ل سانا قال شهيد: إن اللقاء مع الرئيس الأسد كان مثمرا وبناء وتناول سبل دفع علاقات التعاون بين البلدين في جميع المجالات.
وعبر الوزير الضيف عن ثقته بتعزيز التعاون والتواصل بين سورية والمالديف في المرحلة القادمة.