منى زكي... الدراما السورية أهم من المصرية!!
فضائيات الخميس 7/2/2008 ربما كان مفاجئا أن يأتي الاعتراف بتفوق الدراما السورية على المصرية, هذه المرة من قبل إحدى أهم نجمات السينما المصرية (منى زكي)التي لم تتردد في إعطاء هذه الإجابة,على الرغم من أن نيشان صاغ سؤاله بطريقة مستفزة,مبديا الرأي الذي ذكرته سلاف فواخرجي في الحلقة الماضية وأكدت فيه تفوق الدراما السورية...
تابع نيشان طيلة الحلقة أسئلته الاستفزازية,ولعله في هذه الحلقة التي جمعت منى زكي مع المطرب المصري الشعبي حكيم,تطورت تلك الأسئلة حتى إن حكيم كان يردد كل قليل أنت شرير يا نيشان!!
مقدم العراب اعتبر منى زكي فشلت في دور سعاد حسني,وأصر رغم محاولتها إفهامه أنها لم تستطع الوصول إلى عظمتها,لأنه لن يأتي أحد مثلها,إلا أنه أصر حتى النهاية على رأيه...واستمر في نفس نوعية الأسئلة حيث أن سؤال الغرفة السرية ركز على أن غياب حنان الترك نعمة,للممثلة التي أنكرت ذلك بشدة!!وبينما تابع نيشان هذه النوعية من الأسئلة التي لم يخص بها زكي وحدها,بل كان يتنقل ما بينها وبين ضيفه الآخر! تارة يحاول أن يجعل حكيم يصنف نفسه ومدى أهميته وعندما كان يضع نفسه في كل مرة الأخير, كان يتهمه نيشان بالتواضع!إلا أن حكيم أصر أنها الحقيقة!
و حاول أن يدينه حكيم بسبب إعلانه حول الهاتف المحمول,بينما لم يفعل مع منى زكي التي قدمت هي الأخرى عدة إعلانات أبدى إعجابه بها!!ولم يفلت حكيم سوى بعد أن أجابه أننا جميعا تحولنا إلى رنات في الهاتف المحمول!!الإجابة التي أقنعت نيشان لم تجعله يعتقه على العكس استمر حتى النهاية,باحثا بأي شكل عن خبطاته التي لم نعشها حتى الآن,وإذا كان سيستمر في هذه المحاولات ,فنقترح عليه,على الأقل تغيير اسم البرنامج وأهدافه!!
|