تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


عمل بلا جرأة هو عمل بلا هوية

فنون
الثلاثاء 21/2/2006م
الفنانة جومانة مراد منتجة المسلسل وواحدة من أهم أبطاله أكدت أن العمل يحول الكثير من الجرأة ,

وحول سؤال عن كيفية تعامل الرقابة مع هذه الجرأة أجابت (إننا لا نحكي أموراً فيها غير صحيحة) .‏

أما عن أهمية الجرأة في المسلسل فقالت : الجرأة مهمة , فعمل بلا جرأة هو عمل بلا هوية , فينبغي أن يحقق شيء مهم ويطرح أفكاراً جديدة ويكون فيه تجديد على كل الأصعدة , فعلى سبيل المثال إنني أكره تكرار الممثلين في الأعمال فلماذا لا تُعطى الفرصة للبقية , فحتى هذا الأمر يحتاج لجرأة في أن تعطي أدواراً لأشخاص لم يشاركوا فيما سبق لكن لديهم موهبة .‏

ما الصعوبات التي تتوقعينها أثناء إنجاز المسلسل ?‏

إنني لا أفكر بهذه الطريقة بل أقول أن نجاح أي عمل يعتمد على الورق أي النص وبالتالي إن كان لديك نص قوي فقد ضمنت نجاح عملك ومن ثم يأتي دور اختيار الممثل المناسب للدور واختيار مخرج لديه رؤيا ولمعة تشعر أنه يستطيع تقديم شيء مهم لك ومن ثم يأتي دور الإنتاج المحترم , عندها تضمن نجاح أي عمل .‏

تعليقات الزوار

سارة |  sara_jad4@yahoo.com | 21/02/2006 00:42

عمل بلا جرأة هو عمل بلا هوية اسمح لي أن أغالطك سيدتي بعمرها الجرأة ما أعطت هوية لشي ممكن تساعد بإظهاره أسرع نعم ولكن أن تعطيه هوية لا أتوقع ذلك.... هوية العمل الفكرة واذا قصدت فكرة جريئة فيكون هذا الكلام فقط لاستقطاب الجمهور وجلب اهتمامه بالعمل و لكن تستطيعين أن تقولي ان المضمون الذي يناقشه العمل هو الهوية وما سيعالجه هو الاسم الذي يكون عادة بالهوية والنتيجة مرهونة بالطرف الثاني الطرف المتلقي....خطة ذكية للتسويق ونرجو لك التوفيق

ramiabido |  anarami682hotmail.com | 31/08/2006 01:42

احييك سيدتي وأقول نعم عمل بلا جرأة يصبح بلا هوية وفقك الله

ياسر سعيد |  ys.group2010@gmail.com | 12/01/2010 19:31

اسمحيلي لي سيدتي أن أعارضك في الرأي الجرأة قد تؤدي بصاحبها الى الهاوية فأنصحك أن لا تكرري خطئك مرة أخرى بمثل هذة الغلطة وبكل الاحوال هذة خطة تسويقية جديدة مع تمنياتي لكي بالنجاح والتوفيق شكراً

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية