وان سبب استقرار السكر على هذا السعر يعود لانخفاض البورصة الخاصة بالسكر لافتا الى انه في شهر رمضان دخلت للاسواق السورية كمية من السكر بسعر 31-33 ل.س فبيع السعر للمستهلك بـ35-36 ل.س وان تغيير اسعار السكر من فترة لاخرى يعود لاسواق البورصة العالمية، وحول امكانية احتكار مادة السكر من قبل التجار والتحكم بالسعر قال الاصيل: ان هذه الكلمة باتت مستهلكة ولا يمكن للتاجر في هذه الفترة التفكير باحتكار اي مادة وان الحكومة لديها مخزون كبير من السكر ولا يمكن انقطاع هذه المادة من السوق .‏