ابتسامة
طب الأثنين 9-2-2009م بخيل حتى الموت
رقد أحد البخلاء في فراش الموت وحوله أولاده وزوجته.. وحولهم المدفأة الكهربائية، وكانت تلك الليلة من ليالي الشتاء القارس شديدة البرودة،
وكان في فمه ميزان حرارة، وبعد دقيقتين سحب البخيل ميزان الحرارة من فمه.. وقرأ ما سجله، وسرعان ما صاح: يالخسارة الكهرباء، أطفئوا هذه المدفأة حالا، وتعالوا هنا والتصقوا بي، فقد بلغت حرارتي الأربعين!
|