|
|
تشييع 44 شهيداً من الجيش وحفظ النظام والمدنيين إلى مثاويهم الأخيرة سانا - الثورة 44 شهيداً من الجيش وقوات حفظ النظام والمدنيين انضموا الى موكب الشهادة والتحقوا برفاق النضال.
وبأكاليل الورد والغار وحفنات الارز وعلى وقع موسيقا لحني الشهيد ووداعه شيعت من مشفيي تشرين و حلب العسكريين والمشفى الوطني بالرقة أمس إلى مثاويهم الاخيرة جثامين 44 شهيدا من الجيش وحفظ النظام والمدنيين استهدفتهم المجموعات الارهابية المسلحة أثناء تأديتهم واجبهم الوطني في دمشق وريفها وحمص وحلب وادلب ودرعا والرقة والشهداء هم: النقيب حسام كامل صبيحة من اللاذقية. المساعد اول هيثم احمد الشريقي من حماة. المساعد اول فؤاد احمد الحمدان من ريف دمشق. المساعد أول المغيرة أحمد أمين من حلب. المساعد علي نواف عز الدين من ريف دمشق. المساعد محمد حسين عز الدين من ريف دمشق. الرقيب اول محمد سليمان درويش من حماة. الرقيب سليمان كاسر السالم من حماة. الرقيب فادي عيسى جوهرة من حماة. الرقيب سليمان علي صقر من حمص. الرقيب أيوب رزق محمد من طرطوس. الرقيب عبد الله محمود الابراهيم من حمص. الرقيب رضوان ابراهيم رضوان من حمص. الرقيب حافظ صالح صقر من حمص. الرقيب أحمد رحيل رحال من حماة. الرقيب محسن نور الدين علي من حماة. الرقيب أكرم هويجة محمد من دير الزور. الرقيب غسان محمد زاعور من ريف دمشق. الرقيب هادي محمد اسماعيل من حمص. الرقيب ماهر محمد أحمد من دمشق. العريف عبد العزيز أحمد بلول من حمص. العريف المجند محمد أحمد الحمو من الحسكة. المجند أيمن السواس من دير الزور. المجند مروان محمد الطراد من درعا. المجند أحمد عوض الخلف من ريف دمشق. المجند هلال عبد الله الابراهيم من حلب. المجند عبد الخالق السايس من دير الزور. المجند رامي صلاح الدين السحية من حلب. المجند سليمان عادل يونس من الحسكة. المجند أحمد عبد اللطيف الاحمد النجار من حلب. المجند خالد محمد محمد من ريف دمشق. المجند حسام الدين زياد صالحاني من دمشق. المجند محمد علي السده من دير الزور. المجند مدين علي الجاسم الموسى من حماة. المجند محمود محمد عصير من حمص. المجند غياث سيف من السويداء. المجند مروان سلمان منذر من السويداء. المجند لؤي يوسف حسين من طرطوس. المجند حسين علاء الدين ناصر من حلب. المجند محمود خالد اللحام من ريف دمشق. المجند عدنان أحمد القواص من دمشق. المجند يمان فواز أبو حوية من درعا. المجند عمار ناصر خرزوم من ادلب. المدني وسام سليمان من حمص. وعبر ذوو الشهداء عن ثقتهم بأن دماء أبنائهم الطاهرة كفيلة بعودة الامن والاستقرار إلى ربوع الوطن والحفاظ على وحدته مؤكدين فخرهم واعتزازهم بشهادة أولادهم في سبيل عزة الوطن وشموخه واستعدادهم للشهادة لان الوطن يستحق التضحية بالغالي والنفيس. واكدوا أهمية الشهادة والشهداء والتضحيات التي تقدم في سبيل أمن الوطن واستقراره داعين الشعب السوري إلى التمسك بالوحدة الوطنية والوقوف صفا واحدا لإفشال المؤامرات والمخططات التي يتعرض لها الوطن.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
