وذكر كنيدي أنه سعى من خلال الموسيقا إلى تسليط الضوء على محنة البلدة القديمة في الخليل التي تشهد اعتداءات إسرائيلية مستمرة على الفلسطينيين.
وقال كنيدي لتلفزيون رويترز «لهذا أنا في الخليل.. لأرى بنفسي ولأحاول إعادة الانتباه بطريقتي المتواضعة إلى أن ثمة جرائم ترتكب هنا كل يوم».
وأضاف كنيدي: إن الموسيقا قادرة على تخطي كل الحواجز.
وقال «أعتقد أن الموسيقا من الأمور التي لا تستطيع السلطات أن توقفها. الموسيقا تنبع من القلب وتتجه إلى القلب. الموسيقا لغة دولية والعزف على الكمان ليس مصحوبا بكلمات، ولذا يستطيع الناس ان يتخيلوا ما شاؤا عندما يستمعون إلى الموسيقا».
ولاقى الفنان البريطاني ترحيبا من الأهالي خلال زيارته للبلدة القديمة.