|
نثريات محلية محليات دمشق- الثورة: حرصاًَ منها على سلامة الامتحانات العامة أصدرت وزارة التربية تعليماتها حول المراكز الصحية لهذه الامتحانات وأكدت على عدم السماح للطلاب بالتقدم إلى امتحان الشهادات العامة في المشافي الخاصة أو العامة أو في المنازل، والتشدد في الموافقة على طلبات تكليف لجان للكتابة عن الطلاب لسبب صحي، والتأكد من وجود ما يمنع الطالب من الكتابة، استناداً لتقارير طبية مصدقة أصولاً وعلى مسؤولية مدير التربية الشخصية. وفيما يخص تشكيل اللجان الطبية، شددت الوزارة على تشكيل لجنة طبية مؤلفة من طبيبين من الصحة المدرسية لفحص المتقدمين بطلبات إحالة للمركز الصحي، وإحداث مركز صحي للطوارئ في مركز المحافظة حصراً، يحال إليه الطلاب الذين لا يستطيعون تقديم امتحاناتهم في مراكزهم الأصلية بسبب وضعهم الصحي، ووجود طبيب بشري وعدد من المساعدات الصحيات في المراكز وفرز عدد من الأطباء والمساعدات الصحيات إلى المراكز الاحتياطية للامتحانات العامة لمعالجة حالات الإسعاف الطارئة ووجود الأدوية والمواد الطبيعية اللازمة للإسعافات الأولية. وبينت الوزارة أن لجان الاستكتاب تؤلف من مراقبين اثنين يحملان شهادة أهلية التعليم الابتدائي وتبدل هذه اللجنة يومياً ويعتبر سؤال الرسم في أية مادة مهارة شخصية ويجب على الطالب نفسه أن ينفذ أسئلة الرسم ولا يجوز للمراقب المكلف بالكتابة أن يرسم بدلاً من الطالب، مع تبليغ رؤساء المراكز الصحية والتقيد بالتعليمات الصادرة تحت طائلة المساءلة. ** ...وإجراءات لرفع المستوى الصحي للمجتمع المدرسي دمشق- الثورة: طلبت وزارة التربية إلى جميع مديرياتها في المحافظات التعميم على كافة مدارس التعليم الأساسي والثانوي والمعاهد ورياض الأطفال اتخاذ الإجراءات اللازمة من حيث التأكيد على مديري المدارس مراقبة ومتابعة عمل كافة المستخدمين في مدارسهم للقيام بتنظيف مرافق المدرسة عامة ودورات المياه والمغاسل خاصة. وأكدت تعليمات الوزارة ضرورة القيام بعملية إصلاح وصيانة صنابير المياه وعدم تكليف المستخدمين بأعمال خارجة عن نطاق عملهم الأساسي، وذلك في إطار حرص الوزارة على تأمين بيئة صحية سليمة ورفع المستوى الصحي للمجتمع المدرسي من خلال تعزيز الخدمات الصحية والوقائية والعلاجية للطلبة والمعلمين في جميع المدارس في المحافظات. ** جوائز وحوافز للأبحاث الأكثر خدمة للبيئة دمشق- عادل عبد الله: أعلنت وزارة الدولة لشؤون البيئة أنها ستمنح ثلاث جوائز قيمة للأبحاث المميزة الأولى التي ستقدم في المؤتمر الثاني للأبحاث البيئية الذي تقيمه بين 13-16 أيار القادم إضافة إلى العديد من الجوائز التشجيعية بهدف تحفيز البحث العلمي في مجال البيئة. وأكدت د. نظيرة سركيس وزيرة الدولة لشؤون البيئة أن المؤتمر يسعى إلى تفعيل مفهوم ربط البحث العلمي بالمجتمع من خلال اللقاء بين الباحثين العلميين المتخصصين والمستثمرين وأصحاب المنفعة لكي يكون للبحث العلمي البيئي بعد اقتصادي واجتماعي. وأشارت وزيرة البيئة إلى أن مشروع البحث يجب أن تكون له قيمة تطبيقية على الواقع العملي وأن يضع معايير ومواصفات لمنتج ما ليصبح صديقاً للبيئة ويركز على المخلفات الزراعية ودورها في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري، واستخدامها في الصناعة، ومنعكساتها الحيوية ودورها في المكافحة المتكاملة والحد من استخدام المبيدات،إضافة إلى المخلفات الزراعية وعلاقتها بالطاقة والزراعة النظيفة والتنمية المستدامة، واقتصاديات استخدام المخلفات الزراعية، والتخلص الآمن والاقتصادي من النباتات الغازية. يذكر أن الوزارة حددت آخر موعد لتسليم ملخص عن الأبحاث في السادس من شهر نيسان القادم ويمكن الاطلاع على تفاصيل وطريقة تقديم البحث على الموقع الالكتروني للوزارة www.moen.gov.sy . ** 3.5 مليارات ليرة رأسمال الاستثمار الصناعي بإدلب ادلب- الثورة: بينت الاحصائيات الصادرة عن مديرية الصناعة في محافظة ادلب أن اجمالي عدد المشاريع الاستثمارية المنفذة في المحافظة وحتى نهاية العام الماضي بلغ 23 مشروعاً وقد بلغ اجمالي رأس مال هذه المشاريع أكثر من 3.5 مليارات ليرة وقيمة آلات هذه المشاريع 1.2 مليار وبينت الاحصائيات أن اجمالي فرص العمل التي توفرها هذه المشاريع تبلغ 758 فرصة عمل وتتوزع المشاريع على النحو التالي 12 منشأة غذائية برأسمال 1.5 مليار ويعمل فيها 446 عاملاً و3 منشآت كيميائية برأسمال 797 مليون ليرة ويعمل فيها 65 عاملاً و6 منشآت نسيجية برأسمال 1.1 مليار ليرة ويعمل فيها 185 عاملاً ومنشئتان هندستيان برأسمال مليار ليرة تؤمنان 62 فرصة عمل. ** 2551 هكتاراً المساحة المزروعة بالبقوليات في حماة حماة - الثورة: وصلت المساحة المزروعة بالبقوليات في الأراضي الواقعة تحت إشراف الهيئة العامة لإدارة وتطوير الغاب منذ بداية الموسم الزراعي الحالي إلى 2551 هكتاراً من أصل المقرر والبالغ 2800 هكتار بنسبة تنفيذ وصلت إلى 90 بالمئة. وأشار معاون مدير الهيئة المهندس أوفا وسوف إلى أنه تمت زراعة 621 هكتاراً من الفول و644 هكتاراً من الحمص إضافة إلى 645 هكتاراً من البازلاء مبيناً أن المساحات المزروعة بمحصول العدس وصلت إلى 338 هكتاراً رغم عدم إدخاله ضمن الخطة الزراعية الحالية. ولفت وسوف إلى أن أراضي منطقة الغاب مهيأة بشكل جيد لزراعة البقوليات بمختلف أنواعها إلا أن صعوبة تأمين المحروقات وغلاء اليد العاملة أسهم في تراجع زراعتها خلال السنوات الماضية.
|